امتنعت أنقرة عن اتخاذ خطواتٍ قد تساعد السوريين للحصول على الإقامة الدائمة، فلغة "الضيوف" لاتزال سائدة في الخطاب الرسمي التركي، للتعبير عن الوجود السوري، ولكن الحكومة التركية، تشجع السوريين على التقدّم بطلب للحصول على تصاريح العمل، رغم المتطلبات والقيود البيروقراطية.