أحيا مئات الفلسطينيين، السبت، في غزة أولى ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان، بالاعتكاف في خيمة نصبوها داخل مدرسة لجأوا إليها في حيّ الشجاعية شرقيّ مدينة غزة.
تحوّلت مناطق شمال غربي سورية خلال سنوات الحرب إلى مساحة للتعايش بين سكانها وأولئك الذين قدِموا إليها مرغمين من مناطق أخرى. وامتزجت الثقافات والعادات والمأكولات.
لم يكن النازح السوري فيصل حاج يحيى يتوقّع أن ينتهي به المطاف في مخيم صغير يفتقر إلى أدنى مقومات الحياة غرب مدينة سرمدا، فاقداً قربه من أسرته الكبيرة ولمّتها.
انعقد إفطار منطقة المطرية الشهير هذا العام تحت شعار "السنة العاشرة جيرة وعشرة.. لمة العيلة الكبيرة"، وارتدى عشرات الحضور القمصان السوداء المزيّنة بشعار فلسطين..