تشكل حراك من أبناء طائفة الموحدين الدروز (المعروفيين) في الداخل الفلسطيني، مطالباً بإعادة الاعتراف بعيد الفطر والاحتفال به. ورغم تفاوت الالتزام بالاحتفال بالعيد بين أبناء الطائفة داخل العائلة الواحدة والحي والقرية، فالمشايخ والملتزمون دينياً والعروبيون يحتفلون به رغم المنع الإسرائيلي.