تراجع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، عن التفاهمات مع الإدارة الأميركية بشأن الحرب على لبنان رافضاً إصدار بيان اتفق عليه مع الوسطاء.
لا يكاد يوم يمر إلا وينعى حزب الله قائداً كبيراً اغتالته دولة الاحتلال، في وتيرة متصاعدة منذ تفجيرات أجهزة البيجر، لماذا؟ وما علاقة الأمر بتحولات التنظيم
يسيطر التوتر على المؤسسات المالية والمستثمرين في إسرائيل من اتساع نطاق القتال، ليصل إلى حرب شاملة باتت وشيكة مع حزب الله اللبناني، إذ تزداد الضربات ضراوة.
أوجد حزب الله قلعة حصينة من التطابق بينه وبيئته، فصار الحزب هو البيئة والبيئة هي الحزب. وهذا يستحق العزاء لا الشماتة، خاصة حين تُساق للموت إيمانًا واستسلاما.