استعادت فصائل الجيش السوري الحر، اليوم السبت، ست بلدات كانت سيطرت عليها قوات النظام ومليشياتها في ريف درعا، جنوب سورية، في وقت سابق، بعد معارك عنيفة.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن الفصائل استعادت بلدات الجيزة والسهوة وكحيل وغصم والمسيفرة – والغارية الغربية والغارية الشرقية، بعد أن شنّت هجوماً معاكساً على قوات النظام.
وفي الغضون، كشفت غرفة العمليات المركزية في الجنوب السوري، عن خسائر قوات النظام والمليشيات المساندة لها منذ بدء العمليات العسكرية في الجنوب السوري، في التاسع عشر من الشهر الجاري.
وأوضحت أن عدد قتلى النظام بلغ 90 عنصراً بينهم ثلاثة برتبة ملازم، واثنان برتبة عقيد، وعميد واحد، إضافة إلى جرح العشرات وأسر عنصر واحد، فضلاً عن إصابة طائرتين حربيتين.
وأشارت في بيان إلى أن الفصائل تمكنت من تدمير 11 دبابة لقوات النظام، بين الريف الشرقي ودرعا البلد، إضافة إلى عربتي "بي إم بي"، وصهريج وقود، بالإضافة إلى مدفع، وآخر من عيار 57.
وبدأت قوات النظام حملتها العسكرية على ريف درعا الشرقي في التاسع عشر من الشهر الجاري، بإسناد جوي روسي، أسفر عن سقوط عشرات المدنيين بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى تهجير نحو 400 ألف إلى الحدود الجنوبية.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد"، إن الفصائل استعادت بلدات الجيزة والسهوة وكحيل وغصم والمسيفرة – والغارية الغربية والغارية الشرقية، بعد أن شنّت هجوماً معاكساً على قوات النظام.
وفي الغضون، كشفت غرفة العمليات المركزية في الجنوب السوري، عن خسائر قوات النظام والمليشيات المساندة لها منذ بدء العمليات العسكرية في الجنوب السوري، في التاسع عشر من الشهر الجاري.
وأوضحت أن عدد قتلى النظام بلغ 90 عنصراً بينهم ثلاثة برتبة ملازم، واثنان برتبة عقيد، وعميد واحد، إضافة إلى جرح العشرات وأسر عنصر واحد، فضلاً عن إصابة طائرتين حربيتين.
وأشارت في بيان إلى أن الفصائل تمكنت من تدمير 11 دبابة لقوات النظام، بين الريف الشرقي ودرعا البلد، إضافة إلى عربتي "بي إم بي"، وصهريج وقود، بالإضافة إلى مدفع، وآخر من عيار 57.
وبدأت قوات النظام حملتها العسكرية على ريف درعا الشرقي في التاسع عشر من الشهر الجاري، بإسناد جوي روسي، أسفر عن سقوط عشرات المدنيين بين قتيل وجريح، بالإضافة إلى تهجير نحو 400 ألف إلى الحدود الجنوبية.