بعد أن أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن احتجازها السفينة السويدية "ماريان" التابعة لـ"أسطول الحرية 3" والذي كان في طريقه لكسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي مع النبأ، خاصةً أنّه على متن هذا الأسطول، الرئيس التونسي السابق، محمد المنصف المرزوقي، الذي أفاد المدير السابق لحملته الرئاسية، عدنان منصر، بأنه محتجز وركاب السفينة "ماريان" في ميناء أشدود.
في تونس، دعا الكثير من الناشطين الإلكترونيين، إلى مساندة المرزوقي، والنظر إلى ما قام به من باب التضحية من أجل القضية الفلسطينية العادلة، داعين إلى تجاوز الخلافات السياسية المحلية، والنظر إلى الموضوع من زاوية الواجب القومي، في الدفاع عن شعب عربي تنتهك حقوقه كل يوم.
وأطلق المستخدمون العرب وسوم "#الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي"، "#كسر_الحصار_على_غزة"، #FreeMarzouki و#FreeGaza بالإضافة إلى وسم #احموا_أسطول_الحرية.
وكتب المستخدمون تغريدات تُطالب بحماية أسطول الحرية، والإفراج عن من كانوا على متنه، والوقوف إلى جانب فلسطين وغزة.
يجب التدخل لإنقاذ المنصف المرزوقي ورفاقه بعد اقتياده إلى ميناء أشدود #الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي #كسر_الحصار_على_غزة #FreeMarzouki #FreeGaza
— samy kamaleldeen (@samykamaleldeen) June 29, 2015
هذا الرجل دخل التاريخ بنضاله وشرفه ومبادئه #الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي
— خالد البلوي (@khaledalbalwy) June 29, 2015
#الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي.. إسرائيل لا تغزو البر فقط، بل حتى في البحر تسطو على أسطول الحرية! والعالم يتفرج،،،!
— رأي !! تركي (@TURKYkw) June 29, 2015
المرزوقي الإنسان #الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي #كسر_الحصار_على_غزة #FreeMarzouki #FreeGaza pic.twitter.com/u2hcc1Z0jF
— م. أحمـد طاهر شـحادة (@E_Ahmed_Shehada) June 29, 2015
من #غزة كل التحية لهذا العظيم، ولجميع الإخوة على طاقم السفينة #الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي #كسر_الحصار_على_غزة #FreeMarzouki #FreeGaza
— Yahya ElGhalban|Gaza (@yelghalban) June 29, 2015