قريباً، تملأ الزينة شوارع مدن كثيرة حول العالم. أوّل من أمس، أنارت أضواء عيد الميلاد شارع الشانزليزيه في باريس، إيذاناً ببدء فترة الاحتفالات في العاصمة الفرنسية. واستمتع المارّة برؤية الأضواء الزرقاء والذهبية البراقة على جانبي الشارع الشهير الذي يؤدّي إلى قوس النصر.
في عيد الميلاد، يكثر الناس من شراء الأزهار، خصوصاً تلك الحمراء. وهناك أنواع عدّة منها تختلف من بلد إلى آخر. في إحدى الحدائق في اسكتلندا، باتت نباتات "بوينستيا" جاهزة للعيد. قريباً جداً، ستملأ المتاجر ومحال الأزهار قبل أن تصير في البيوت.
واللافت أن العديد من النباتات التي يشتريها الناس خلال الأعياد هي نباتات استوائية، وبالتالي يمكن الاعتناء بها في المنزل.
هذا العيد، الذي يُمثّل ميلاد يسوع المسيح، يترافق مع احتفالات دينية، وصلوات خاصة، واجتماعات عائلية، واحتفالات عامة، تتجلى من خلال وضع شجرة الميلاد وتبادل الهدايا واستقبال بابا نويل وتناول عشاء الميلاد. ويعد الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول، عطلة رسمية في غالبيّة دول العالم وبعض الدول العربية، منها سورية ولبنان ومصر والأردن
وفلسطين.
خلال الشهر المقبل، ينفق الناس مالاً كثيراً لشراء الزينة والهدايا لأفراد العائلة والأصدقاء. يفصلنا شهر عن هذا العيد. إلّا أن الزينة والأزهار، خصوصاً تلك الحمراء، ستمهّد لفرحٍ لن يتأخّر كثيراً. والناس في حاجة إلى الفرح، أينما كانوا.
(الصور: فرانس برس/ Getty)
اقــرأ أيضاً
في عيد الميلاد، يكثر الناس من شراء الأزهار، خصوصاً تلك الحمراء. وهناك أنواع عدّة منها تختلف من بلد إلى آخر. في إحدى الحدائق في اسكتلندا، باتت نباتات "بوينستيا" جاهزة للعيد. قريباً جداً، ستملأ المتاجر ومحال الأزهار قبل أن تصير في البيوت.
واللافت أن العديد من النباتات التي يشتريها الناس خلال الأعياد هي نباتات استوائية، وبالتالي يمكن الاعتناء بها في المنزل.
هذا العيد، الذي يُمثّل ميلاد يسوع المسيح، يترافق مع احتفالات دينية، وصلوات خاصة، واجتماعات عائلية، واحتفالات عامة، تتجلى من خلال وضع شجرة الميلاد وتبادل الهدايا واستقبال بابا نويل وتناول عشاء الميلاد. ويعد الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول، عطلة رسمية في غالبيّة دول العالم وبعض الدول العربية، منها سورية ولبنان ومصر والأردن
وفلسطين.
خلال الشهر المقبل، ينفق الناس مالاً كثيراً لشراء الزينة والهدايا لأفراد العائلة والأصدقاء. يفصلنا شهر عن هذا العيد. إلّا أن الزينة والأزهار، خصوصاً تلك الحمراء، ستمهّد لفرحٍ لن يتأخّر كثيراً. والناس في حاجة إلى الفرح، أينما كانوا.
(الصور: فرانس برس/ Getty)