مُني فريق نيويورك سيتي الأميركي بهزيمة قاسية هي الأسوأ في تاريخ الدوري الأميركي، بعدما خسر أمام جاره نيويورك رد بولز بنتيجة سبعة أهداف دون مقابل، في المباراة التي جمعت بين الفريقين، مساء يوم أمس السبت، على استاد يانكي في مدينة نيويورك الأميركية، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة من بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم.
ورغم امتلاكه نخبة كبيرة من أبرز نجوم كرة القدم خلال العقد الأخير لعل أبرزهم: المهاجم الإسباني دافيد فيا، الهداف التاريخي للمنتخب الإسباني لكرة القدم، والإنجليزي فرانك لامبارد نجم فريق تشيلسي الإنجليزي السابق، والإيطالي أندريا بيرلو، والذي قاد منتخب بلاده للتتويج بلقب كأس العالم 2006؛ إلا أن فريق نيويورك سيتي الأميركي فشل في تجاوز عقبة فريق نيويورك رد بولز، بل على النقيض تماماً فقد خسر أمامه بنتيجة قاسية بلغ قوامها سبعة أهداف دون رد.
وتُعد هذه هي الخسارة الأسوأ في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم منذ انطلاق البطولة في عام 1993، ليُفسد فريق نيويورك رد بولز بالتالي فرحة الإنجليزي فرانك لامبارد، والذي احتفل بخوضه مباراته الأولى رفقة فريقه نيويورك سيتي بأسوأ طريقة ممكنة.
وارتقى فريق نيويورك رد بولز بفضل هذا الفوز الساحق إلى المركز الثالث على صعيد سلم ترتيب بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم، بعدما رفع رصيده إلى 16 نقطة، هذا في وقتٍ تجمد فيه رصيد فريق نيويورك سيتي عند 17 نقطة، مُحتلاً بذلك المركز الثاني.
اقــرأ أيضاً
ورغم امتلاكه نخبة كبيرة من أبرز نجوم كرة القدم خلال العقد الأخير لعل أبرزهم: المهاجم الإسباني دافيد فيا، الهداف التاريخي للمنتخب الإسباني لكرة القدم، والإنجليزي فرانك لامبارد نجم فريق تشيلسي الإنجليزي السابق، والإيطالي أندريا بيرلو، والذي قاد منتخب بلاده للتتويج بلقب كأس العالم 2006؛ إلا أن فريق نيويورك سيتي الأميركي فشل في تجاوز عقبة فريق نيويورك رد بولز، بل على النقيض تماماً فقد خسر أمامه بنتيجة قاسية بلغ قوامها سبعة أهداف دون رد.
وتُعد هذه هي الخسارة الأسوأ في تاريخ الدوري الأميركي لكرة القدم منذ انطلاق البطولة في عام 1993، ليُفسد فريق نيويورك رد بولز بالتالي فرحة الإنجليزي فرانك لامبارد، والذي احتفل بخوضه مباراته الأولى رفقة فريقه نيويورك سيتي بأسوأ طريقة ممكنة.
وارتقى فريق نيويورك رد بولز بفضل هذا الفوز الساحق إلى المركز الثالث على صعيد سلم ترتيب بطولة الدوري الأميركي لكرة القدم، بعدما رفع رصيده إلى 16 نقطة، هذا في وقتٍ تجمد فيه رصيد فريق نيويورك سيتي عند 17 نقطة، مُحتلاً بذلك المركز الثاني.