أظهرت إحصاءات أخيرة أنّ مستخدمي "تويتر" أغلبهم "من فئة واحدة"، فقد كان 66 في المائة من المستخدمين ذكورا، و55 في المائة منهم من البشرة البيضاء.
ممتثلاً بموقع "بينتيريست"، يعمل تويتر على وضع خارطة للتنوع الجندري لكسر ذلك، خاصةً أنّه تعرّص لانتقادات وصفته بالذكوري أكثر من مرّة.
وتطمح الشركة لرفع أرقام تواجد الإناث إلى 35 في المائة، مع تسلم 25 في المائة من الإناث زمام القيادة، بحلول نهاية عام 2016.
وفي الولايات المتحدة، يسعى "تويتر" لرفع نسبة تواجد "الأقليات" إلى 11 في المائة لتحصل 6 في المائة منها على أدوار قيادية بحسب موقع "تي أن واي". وفي مقارنة بسيطة مع التقرير الخاص بالتنوع الذي نشره "تويتر" العام الماضي، فقد شهد الموقع بعض التحسينات، حيث ازداد عدد الإناث بنسبة 3 في المائة.
اقرأ أيضاً: هل تفقدون متابعيكم على "تويتر"؟