المنح أثارت رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث لم تخف دلالتها من كونها رشاوى انتخابية لتشجيع الطلبة للذهاب إلى صناديق الاقتراع الخاصة بالتعديلات الدستورية.
كتبت إيمان: "في يوم من الأيام وقفنا طابور وانتخبنا عميد الكلية، وانتخبنا رئيس للجامعة، بس للأسف ما بيعيشلناش منتخبين، مش مستغربة عمايل رئيس جامعة القاهرة بس صعبان علي الجامعة العريقة دي".
وأضاف الخال الاسكندراني: "#تأملات_الخال في يوم من أيام ٢٠١٢، انتخب أساتذة كلية الهندسة - جامعة اسكندرية .. أد.خالد الحجلة (٤٠سنة) عميداً للكلية .. ويوم أن دخلتها الشرطة مطلقة النيران على الطلبة في ٢٠١٤ قدم استقالته".
وتعجب مايكل: "معقول دا رئيس جامعة القاهرة؟، المنصب الذي كان يشغله الدكتور العظيم الدكتور لطفي السيد، رشاوى للطلاب، هيتعلموا إيهولما يتخرجوا النفاق والرياء والرشوة والفشل، إخص على دا تعليم ودي دولة".
وكتب المذيع أحمد خير: "ماجد الكدواني في فيلم الفرح ٢٠٠٩ - رئيس جامعة القاهرة ٢٠١٩".
واستدعى إسلام عرفة، مشهداً كوميدياً من الفيلم المصري الساخر الناظر: "رئيس جامعة القاهرة: "اللي هايقول نعم في الاستفتاء هياخد 5% ، وهيدخل سحب على كوبونات تموين وعجل وموتسكلات وترابيزات بلياردو وبنج".
وعلقت حمدية بومالك: "بينقط في فرح. جنون رسمي. !! Certifiable!!!! من سنين كان منصب رئيس جامعة وخصوصاً القاهرة مرموقاً جداً يتعدى الوزير والمحافظ، إنما اللي في المقطع بهلوان في سيرك، أو شماشرجي أو رقاصة. حاجة تعر!!".
وطلب أحمد سامي من متابعيه المساعدة: "ده دكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة يا جماعة، لو حد فاهم حاجة ياريت يشرحلي عشان بدأت أشعر بالخطر".