أثارت صورة نشرتها صحيفة "المصري اليوم"، لوزيرة الاستثمار المصرية سحر نصر مع رجل الأعمال السعودي الأمير الوليد بن طلال في حضور رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، غضب وسخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وسبب السخرية أن الاجتماع تم في اليخت الخاص بالأمير، ويظهر هو ومساعدوه مرتدين "شورت"، فيما اعتبروه إهانة كبرى للدولة المصرية.
كتب أبو يوسف: "الأمير السعودي الوليد بن طلال يقابل وزيرة استثمار السيسي بشورت قصير، أي إهانة ومهانة وصلت إليها يا سيسي من أجل الرز يضرب الرز شو بيذل".
وغرد محفوظ عبد العليم: "يحدث في المخروبة فقط (المحروسة سابقاً) أن وزيرة تحضر اجتماعا رسميا مع رجال يرتدون بنطلونات شورت".
بعلامات تعجب كتب ناصر خالد: "الوليد يستقبل الوزيرة المصرية على يخته وبالشورت!".
وبتعبير موجز غرد محمد حسين: "طقم شورتات.. Money talks".
ووافقه وزير البترول: "سحر نصر وزيرة الاستثمار راحت قابلت الوليد بن طلال عشان شوية استثمارات في اليخت الخاص بتاعه وقابلها بالشورت!! عندما تتحكم الفلوس".
ووصف فيصل مصطفى: "مقابلة الوليد بن طلال في يخته الخاص وهو يرتدي شورت، للسيدة سحر نصر الممثلة للحكومة المصرية.. شيء مرفوض، ومقزز في نفس الوقت!".
واعتبره الخال الإسكندراني لقاءً عائليا: "من الجدير بالذكر أن ده مش اجتماع ولا رسمي ولا حكومي ده لقاء مجاملة والراجل قاعد في جناحه براحته ومعاه عيلته وأصحابه".
وتساءل علي: "هو إزاي أصلا وزيره تمثل الدولة المصرية تقعد مع رجل أعمال وهو بالمنظر ده في اجتماع رسمي!! دي إهانة للنظام المتهان ده كله".
"كم أهينت مصر على يد الأقزام".. كان ختام تعليق طويل لأحمد سلام: "صورة لقاء وزيرة الاستثمار المصرية سحر نصر، ورجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال، في اليخت الخاص برجل الأعمال في ساحل شرم الشيخ!
وزيرة، تلتقي رجل أعمال، في يخته، ويقابلها بهذه الملابس!، لا لشيء سوى لأن من يحكمون مصر مجموعة من الأقزام، لا يعرفون قيمة مصر وحجمها الحقيقي، فهانت عليهم مصر، فلا عجب ألا يعمل حسابها الغرباء!
الإجراء الطبيعي، ليتم لقاء وزير استثمار دولة برجل أعمال أجنبي، أن يذهب رجل الأعمال إلى ديوان الوزارة، ويلتقيه الوزير.. ولكن الذي تم أن رجل الأعمال -الأمير السعودي- جاء باليخت الخاص به إلى مصر، وذهبت له الوزيرة إلى حيث يوجد، وقابلها بـ(الشورت)، هو ومعاونوه!!! كم أُهينت مصر على يد الأقزام!".
اقــرأ أيضاً
كتب أبو يوسف: "الأمير السعودي الوليد بن طلال يقابل وزيرة استثمار السيسي بشورت قصير، أي إهانة ومهانة وصلت إليها يا سيسي من أجل الرز يضرب الرز شو بيذل".
Twitter Post
|
وغرد محفوظ عبد العليم: "يحدث في المخروبة فقط (المحروسة سابقاً) أن وزيرة تحضر اجتماعا رسميا مع رجال يرتدون بنطلونات شورت".
بعلامات تعجب كتب ناصر خالد: "الوليد يستقبل الوزيرة المصرية على يخته وبالشورت!".
وبتعبير موجز غرد محمد حسين: "طقم شورتات.. Money talks".
ووافقه وزير البترول: "سحر نصر وزيرة الاستثمار راحت قابلت الوليد بن طلال عشان شوية استثمارات في اليخت الخاص بتاعه وقابلها بالشورت!! عندما تتحكم الفلوس".
ووصف فيصل مصطفى: "مقابلة الوليد بن طلال في يخته الخاص وهو يرتدي شورت، للسيدة سحر نصر الممثلة للحكومة المصرية.. شيء مرفوض، ومقزز في نفس الوقت!".
Twitter Post
|
واعتبره الخال الإسكندراني لقاءً عائليا: "من الجدير بالذكر أن ده مش اجتماع ولا رسمي ولا حكومي ده لقاء مجاملة والراجل قاعد في جناحه براحته ومعاه عيلته وأصحابه".
وتساءل علي: "هو إزاي أصلا وزيره تمثل الدولة المصرية تقعد مع رجل أعمال وهو بالمنظر ده في اجتماع رسمي!! دي إهانة للنظام المتهان ده كله".
Twitter Post
|
"كم أهينت مصر على يد الأقزام".. كان ختام تعليق طويل لأحمد سلام: "صورة لقاء وزيرة الاستثمار المصرية سحر نصر، ورجل الأعمال السعودي الوليد بن طلال، في اليخت الخاص برجل الأعمال في ساحل شرم الشيخ!
وزيرة، تلتقي رجل أعمال، في يخته، ويقابلها بهذه الملابس!، لا لشيء سوى لأن من يحكمون مصر مجموعة من الأقزام، لا يعرفون قيمة مصر وحجمها الحقيقي، فهانت عليهم مصر، فلا عجب ألا يعمل حسابها الغرباء!
الإجراء الطبيعي، ليتم لقاء وزير استثمار دولة برجل أعمال أجنبي، أن يذهب رجل الأعمال إلى ديوان الوزارة، ويلتقيه الوزير.. ولكن الذي تم أن رجل الأعمال -الأمير السعودي- جاء باليخت الخاص به إلى مصر، وذهبت له الوزيرة إلى حيث يوجد، وقابلها بـ(الشورت)، هو ومعاونوه!!! كم أُهينت مصر على يد الأقزام!".
Facebook Post |