خلال مسيرة المنتخب الألماني في مونديال 2014، المُقام في البرازيل، وبعد الوصول إلى النهائي، ظهرت بوضوح رغبة نجم هجوم ألمانيا، توماس مولر، في كسر الأرقام القياسية للبطولة في أقرب فرصة. وحتى الآن يسير اللاعب على الطريق الصحيح، بأهدافه التي أهلت المنتخب الألماني إلى النهائي الحلم من المونديال البرازيلي.
وفي الوقت الحالي، يضع مولر نصب عينيه تخطي أرقام أسطورة ألمانيا، جيرد مولر، أفضل هدافي العالم في السبعينيات، ومن ثم الوصول إلى قمة هدافي المونديال التاريخيين، وهو الأمر الذي قد يمكنه الوصول إليه، خلال كأس العالم المقبل، بعد أن وصلت حصيلة أهدافه، حتى الآن، إلى عشرة أهداف، مناصفة بين بطولتي جنوب أفريقيا 2010 والبرازيل الحالية.
ويقترب مولر من لقب هداف المونديال لهذا العام، خصوصاً وأنه يبتعد بهدف واحد عن الكولومبي جيمس رودريجيز، الذي ودعت بلاده المونديال في الدور ربع النهائي أمام البرازيل، وهو ما يعني أنه في حالة إحرازه هدفاً وحيداً سيتفوق على جيمس.
ومن جانبه، لم يجد جيرد مولر في وصول مولر "الصغير" إلى قمة المجد أية غصة قائلاً في تصريحات لصحيفة بيلد سبورت الألمانية "أنا على يقين من أن توماس مولر سيصبح الهداف التاريخي للمونديال، خصوصاً وأنه ما زال لديه وقت للمشاركة في بطولة أو اثنتين، على الأقل، قبل الاعتزال".
ويحتل جيرد مولر، حاليا، المركز الثالث بين هدافي المونديال بـ 14 هدفاً، إذ يتخطاه كل من البرازيلي رونالدو في عام 2006 (15 هدفاً)، وميروسلاف كلوزه خلال البطولة الجارية (16 هدفاً حتى الآن)، وهو ما يعني أن هداف المونديال قد يظل ألمانياً لسنين قادمة، بل وقد تكون الوصافة أيضا في جدول الترتيب ألمانية في حالة مواصلة مولر انطلاقته الجيدة.
وفي عامه الرابع والعشرين، يقترب مولر بشدة من حصد أول بطولة مونديال له، مع وصول ألمانيا إلى نهائي البطولة لمواجهة المنتخب الأرجنتيني، وهو ما يعني أنه قد يفوز بأول بطولة كأس عالم له، بخمس سنوات أقل من جيرد.
ومن جانبه، يعرب المدير الفني للمنتخب الألماني، يواكيم لوف، عن ثقته الكاملة بمولر، ووصفه باللاعب الذكي المُميز، الذي يصعب على المدافعين إيقافه، وهو ما قد يسهل مهمة ألمانيا أمام الأرجنتين، مع دخوله المباراة في كامل لياقته البدنية، بحثاً عن الاقتراب من مجد الألقاب وتحقيق الأرقام القياسية.
وفي الوقت الحالي، يضع مولر نصب عينيه تخطي أرقام أسطورة ألمانيا، جيرد مولر، أفضل هدافي العالم في السبعينيات، ومن ثم الوصول إلى قمة هدافي المونديال التاريخيين، وهو الأمر الذي قد يمكنه الوصول إليه، خلال كأس العالم المقبل، بعد أن وصلت حصيلة أهدافه، حتى الآن، إلى عشرة أهداف، مناصفة بين بطولتي جنوب أفريقيا 2010 والبرازيل الحالية.
ويقترب مولر من لقب هداف المونديال لهذا العام، خصوصاً وأنه يبتعد بهدف واحد عن الكولومبي جيمس رودريجيز، الذي ودعت بلاده المونديال في الدور ربع النهائي أمام البرازيل، وهو ما يعني أنه في حالة إحرازه هدفاً وحيداً سيتفوق على جيمس.
ومن جانبه، لم يجد جيرد مولر في وصول مولر "الصغير" إلى قمة المجد أية غصة قائلاً في تصريحات لصحيفة بيلد سبورت الألمانية "أنا على يقين من أن توماس مولر سيصبح الهداف التاريخي للمونديال، خصوصاً وأنه ما زال لديه وقت للمشاركة في بطولة أو اثنتين، على الأقل، قبل الاعتزال".
ويحتل جيرد مولر، حاليا، المركز الثالث بين هدافي المونديال بـ 14 هدفاً، إذ يتخطاه كل من البرازيلي رونالدو في عام 2006 (15 هدفاً)، وميروسلاف كلوزه خلال البطولة الجارية (16 هدفاً حتى الآن)، وهو ما يعني أن هداف المونديال قد يظل ألمانياً لسنين قادمة، بل وقد تكون الوصافة أيضا في جدول الترتيب ألمانية في حالة مواصلة مولر انطلاقته الجيدة.
وفي عامه الرابع والعشرين، يقترب مولر بشدة من حصد أول بطولة مونديال له، مع وصول ألمانيا إلى نهائي البطولة لمواجهة المنتخب الأرجنتيني، وهو ما يعني أنه قد يفوز بأول بطولة كأس عالم له، بخمس سنوات أقل من جيرد.
ومن جانبه، يعرب المدير الفني للمنتخب الألماني، يواكيم لوف، عن ثقته الكاملة بمولر، ووصفه باللاعب الذكي المُميز، الذي يصعب على المدافعين إيقافه، وهو ما قد يسهل مهمة ألمانيا أمام الأرجنتين، مع دخوله المباراة في كامل لياقته البدنية، بحثاً عن الاقتراب من مجد الألقاب وتحقيق الأرقام القياسية.