"نيشان" وخطبة وتجهيز منزل ويوم حناء وصولاً إلى حفل زفاف. هذه بعضٌ من تقاليد الزواج في العراق، والتي قد تكون بعض العائلات أو كثير منها قد ألغتها بسبب الأوضاع الأمنية والاجتماعية والاقتصادية الصعبة في البلاد. و"النيشان" يعني شراء مجموعة من الملابس والذهب وساعة للعروس، إضافة إلى حقائب اليد وعلب الماكياج وغيرها، وإرسالها إلى بيت العروس.
وفي يوم الخطبة، بحسب التقاليد، يرى العريس عروسه ويقبّلها من رأسها، ويلبسها خاتماً من ذهب، لتبدأ الحفلة. وعادة ما يأتي أهل العريس بنيشان العروس ومهرها وجميع أغراضها مغلفة في سلال من الخوص.
وعادة ما يكون الأربعاء هو يوم الحناء، وتدعو العروس صديقاتها وأقاربها من النساء، وترتدي فساتين عدة، وتوضع أمامها صينية كبيرة مليئة بالشموع والعطور والحناء. الأمر نفسه يحدث في بيت العريس، قبل أن ينتقل وأسرته إلى بيت عروسه، وصولاً إلى اليوم الموعود أي حفل الزفاف.
هذه تقاليد الزواج في البلاد، التي تتغير بفعل الانفتاح والظروف الاجتماعية والأمنية. يشار إلى أنه في شهر مايو/ أيار من العام 2015، أعلن المتحدث الرسمي باسم السلطة القضائية في العراق، القاضي عبد الستار بيرقدار، عن تسجيل 18 ألفاً و428 حالة زواج، في مقابل 4 آلاف و278 حالة طلاق. وأضاف أن "المحاكم التابعة لرئاسة استئناف بغداد/ الرصافة احتلت المرتبة الأولى بعدد حالات الزواج، مسجلة ألفين و810 حالات زواج".
اقــرأ أيضاً
وفي يوم الخطبة، بحسب التقاليد، يرى العريس عروسه ويقبّلها من رأسها، ويلبسها خاتماً من ذهب، لتبدأ الحفلة. وعادة ما يأتي أهل العريس بنيشان العروس ومهرها وجميع أغراضها مغلفة في سلال من الخوص.
وعادة ما يكون الأربعاء هو يوم الحناء، وتدعو العروس صديقاتها وأقاربها من النساء، وترتدي فساتين عدة، وتوضع أمامها صينية كبيرة مليئة بالشموع والعطور والحناء. الأمر نفسه يحدث في بيت العريس، قبل أن ينتقل وأسرته إلى بيت عروسه، وصولاً إلى اليوم الموعود أي حفل الزفاف.
هذه تقاليد الزواج في البلاد، التي تتغير بفعل الانفتاح والظروف الاجتماعية والأمنية. يشار إلى أنه في شهر مايو/ أيار من العام 2015، أعلن المتحدث الرسمي باسم السلطة القضائية في العراق، القاضي عبد الستار بيرقدار، عن تسجيل 18 ألفاً و428 حالة زواج، في مقابل 4 آلاف و278 حالة طلاق. وأضاف أن "المحاكم التابعة لرئاسة استئناف بغداد/ الرصافة احتلت المرتبة الأولى بعدد حالات الزواج، مسجلة ألفين و810 حالات زواج".