شارك العشرات من الطلبة الفلسطينيين في قطاع غزة، اليوم الأحد، في وقفة احتجاجية تطالب المجتمع الدولي بفتح "ميناء بحري" لغزة، "لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ عام 2007.
ورفع المشاركون في الوقفة، التي نظمتها، "الهيئة الوطنية لكسر الحصار وإعادة الإعمار"، اليوم الأحد، داخل ميناء مدينة غزة، لافتات أعلام لدول أوروبية من بينها، تركيا، وبريطانيا، وفرنسا، وإسبانيا.
وألقى الطلبة في البحر زجاجات وضعوا في داخلها ورقةً كتبوا عليها، كما أفادوا لمراسل وكالة الأناضول، أحلامهم التي لم تتحقق بفعل الحصار الإسرائيلي.
وفي كلمة له خلال الوقفة دعا المتحدث باسم الطلبة، هاشم الجاروشة، المجتمع الدولي إلى فتح ميناء بحري لرفع الحصار عن قطاع غزة. وأكد الجاروشة أن مطلب افتتاح "ميناء بحري" هو استحقاق مرتبط باتفاق التهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
وكانت "الهيئة الوطنية لكسر الحصار وإعادة الإعمار"، قالت أخيراً، إنها تعمل على تسيير رحلة بحرية تحمل مرضى، من دون أن تحدد موعد انطلاقها.
وكان إنشاء "الممر المائي لغزة"، أحد مطالب حركة حماس، في مفاوضات وقف إطلاق النار، غير المباشرة التي أجرتها مع إسرائيل، خلال المواجهة العسكرية الأخيرة بينهما، التي بدأت في 7 يوليو/تموز 2014، واستمرت 51 يوماً.
وقال وزير الخارجية النرويجي يروج برندي، في وقت سابق: "إنّ المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستُستأنف بعد الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية القادمة، والمقررة في مارس/آذار المقبل.
ورفع المشاركون في الوقفة، التي نظمتها، "الهيئة الوطنية لكسر الحصار وإعادة الإعمار"، اليوم الأحد، داخل ميناء مدينة غزة، لافتات أعلام لدول أوروبية من بينها، تركيا، وبريطانيا، وفرنسا، وإسبانيا.
وألقى الطلبة في البحر زجاجات وضعوا في داخلها ورقةً كتبوا عليها، كما أفادوا لمراسل وكالة الأناضول، أحلامهم التي لم تتحقق بفعل الحصار الإسرائيلي.
وفي كلمة له خلال الوقفة دعا المتحدث باسم الطلبة، هاشم الجاروشة، المجتمع الدولي إلى فتح ميناء بحري لرفع الحصار عن قطاع غزة. وأكد الجاروشة أن مطلب افتتاح "ميناء بحري" هو استحقاق مرتبط باتفاق التهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
وكانت "الهيئة الوطنية لكسر الحصار وإعادة الإعمار"، قالت أخيراً، إنها تعمل على تسيير رحلة بحرية تحمل مرضى، من دون أن تحدد موعد انطلاقها.
وكان إنشاء "الممر المائي لغزة"، أحد مطالب حركة حماس، في مفاوضات وقف إطلاق النار، غير المباشرة التي أجرتها مع إسرائيل، خلال المواجهة العسكرية الأخيرة بينهما، التي بدأت في 7 يوليو/تموز 2014، واستمرت 51 يوماً.
وقال وزير الخارجية النرويجي يروج برندي، في وقت سابق: "إنّ المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين ستُستأنف بعد الانتخابات البرلمانية الإسرائيلية القادمة، والمقررة في مارس/آذار المقبل.