يواجه ريال مدريد هذا الموسم مشكلة في التعامل مع المباريات خلال الشوط الثاني وآخر دليل على ذلك في الكلاسيكو عندما بدا متفوقا في الشوط الأول رغم التعادل السلبي ثم خسر بثلاثية بعد الاستراحة.
وخاض الريال هذا الموسم 29 مباراة رسمية في جميع المسابقات وخلال 13 مباراة منها أنهى الشوط الأول متعادلا أو متأخرا، لكنه فاز في النهاية في أربع مباريات فقط مقابل 6 تعادلات و3 هزائم.
ويعني هذا أن الريال ينتفض في الشوط الثاني بنسبة 30% فقط وفي حال عدم تقدمه في النتيجة في الشوط الأول فإن فرص خسارته أو تعادله تكون أكبر.
وعلى النقيض في الموسم الماضي نجح فريق زيدان في حسم العديد من المباريات في الدقائق الأخيرة لكن يبدو أنه فقد هذه الميزة هذا الموسم.
وتقدم الريال 15 مرة في الشوط الأول خلال 16 مباراة وحقق الفوز في 15 مباراة، أما الاستثناء الوحيد فكان أمام جيرونا بعدما أهدر تقدمه في الشوط الأول ليخسر بشكل مفاجئ بعد الاستراحة.
وتعثر ريال مدريد 7 مرات في الليغا حتى الآن وفي 6 مباريات منها لم يتمكن من إنهاء الشوط الأول متقدما مما يثير تساؤلات حول سبب التراجع في الشوط الثاني.
وربما يتعلق الأمر بتراجع اللياقة البدنية أو غياب الحماس لدى اللاعبين أو أخطاء دفاعية عند الضغط أو في الإدارة الفنية ودفع الميرينغي الثمن غاليا باتساع الفارق مع غريمه المتصدر برشلونة إلى 14 نقطة قبل انتهاء النصف الأول من الليغا.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وخاض الريال هذا الموسم 29 مباراة رسمية في جميع المسابقات وخلال 13 مباراة منها أنهى الشوط الأول متعادلا أو متأخرا، لكنه فاز في النهاية في أربع مباريات فقط مقابل 6 تعادلات و3 هزائم.
ويعني هذا أن الريال ينتفض في الشوط الثاني بنسبة 30% فقط وفي حال عدم تقدمه في النتيجة في الشوط الأول فإن فرص خسارته أو تعادله تكون أكبر.
وعلى النقيض في الموسم الماضي نجح فريق زيدان في حسم العديد من المباريات في الدقائق الأخيرة لكن يبدو أنه فقد هذه الميزة هذا الموسم.
وتقدم الريال 15 مرة في الشوط الأول خلال 16 مباراة وحقق الفوز في 15 مباراة، أما الاستثناء الوحيد فكان أمام جيرونا بعدما أهدر تقدمه في الشوط الأول ليخسر بشكل مفاجئ بعد الاستراحة.
وتعثر ريال مدريد 7 مرات في الليغا حتى الآن وفي 6 مباريات منها لم يتمكن من إنهاء الشوط الأول متقدما مما يثير تساؤلات حول سبب التراجع في الشوط الثاني.
وربما يتعلق الأمر بتراجع اللياقة البدنية أو غياب الحماس لدى اللاعبين أو أخطاء دفاعية عند الضغط أو في الإدارة الفنية ودفع الميرينغي الثمن غاليا باتساع الفارق مع غريمه المتصدر برشلونة إلى 14 نقطة قبل انتهاء النصف الأول من الليغا.
(العربي الجديد)