تذكّر أنّ أي مقابلة عمل تتألف من شقين. كما يطرح عليك صاحب العمل مجموعة من الأسئلة، عليك أن تطرح عليه الأسئلة أيضاً. لذلك، حين يسألك صاحب العمل عما إذا كانت لديك أية أسئلة، ينصح بالاستفادة من الفرصة، كونها أفضل طريقة لمعرفة ما إذا كنت ستكون سعيداً في العمل معه، وما إذا كانت أهدافك تتوافق مع أهدافه. في هذا السياق، يعرض موقع "بزنس إنسايدر" 5 أسئلة ذكية يمكن الاستفادة منها خلال مقابلات العمل، وهي:
1 - "هل أجبتُ عن كل أسئلتك؟"
قبل أن تبدأ في طرح أسئلتك، تأكد إذا كان هناك أي شيء يرغب صاحب العمل في أن تشرحه له. يمكنك فعل ذلك بقول شيء من هذا القبيل: "نعم، لدي بعض الأسئلة لك. لكن قبل أن أبدأ في طرحها، أتساءل إذا كنت قد أجبت عن أسئلتك بشكل كاف. هل ترغب في أن أشرح المزيد أو أعطي أمثلة؟".
صاحب العمل لن يقدّر هذا العرض فقط، بل قد تكون فرصة جيدة لك لقياس أدائك. يقول بيل يورك، وهو مسؤول عن التوظيف منذ أكثر من 30 عاماً: "إذا قال إنك أجبت عن أسئلته بشكل جيد للغاية، فهذه إشارة إلى أن أداءك كان جيداً. أما إذا كان جوابه: هل يمكن أن تخبرني المزيد عن أمر ما، فهذه فرصتك للإجابة بشكل أفضل".
2 - "من هو المرشّح المثالي لهذا المنصب؟"
هذا السؤال هو طريقة سهلة لمعرفة إذا كانت مهاراتك تتوافق مع ما تبحث عنه الشركة. وفي حال لم تكن متطابقة، يساعدك الأمر على المضي قدماً بدلاً من إضاعة وقتك في مكان غير مناسب.
اقــرأ أيضاً
3 - "إلى من سأرسل التقارير النهائية؟"
من المهم أن تسأل عن كيفية تقسيم الشركة في حال كان لديك عدد من الرؤساء. وتكتب فيكي أوليفر في كتابها "301 إجابات ذكية لأسئلة المقابلات الصعبة": "في حال كنت ستعمل مع عدة أشخاص، عليك أن تعرف الشركة من الداخل. وفي حال كنت سترأس مجموعة من العاملين، ربما من الأفضل التعرف عليهم قبل قبول المنصب".
4 - "هل لديك أية شكوك حول مؤهلاتي؟"
صحيح أن هذا السؤال قد يضعك في موقف ضعيف، إلا أنّه يدل على أنك واثق بما يكفي لإظهار نقاط ضعفك ومناقشتها مع صاحب العمل المحتمل.
5 - "هل يمكن أن تعطيني مثالاً عن كيفية تعاوني مع مديري؟"
من المهم معرفة كيف يتعامل المدراء مع موظفيهم، حتّى تتمكن من تحديد ما إذا كانوا من النوع الذي يسمح لك باستخدام نقاط قوتك للمساهمة في إنجاح الشركة.
1 - "هل أجبتُ عن كل أسئلتك؟"
قبل أن تبدأ في طرح أسئلتك، تأكد إذا كان هناك أي شيء يرغب صاحب العمل في أن تشرحه له. يمكنك فعل ذلك بقول شيء من هذا القبيل: "نعم، لدي بعض الأسئلة لك. لكن قبل أن أبدأ في طرحها، أتساءل إذا كنت قد أجبت عن أسئلتك بشكل كاف. هل ترغب في أن أشرح المزيد أو أعطي أمثلة؟".
صاحب العمل لن يقدّر هذا العرض فقط، بل قد تكون فرصة جيدة لك لقياس أدائك. يقول بيل يورك، وهو مسؤول عن التوظيف منذ أكثر من 30 عاماً: "إذا قال إنك أجبت عن أسئلته بشكل جيد للغاية، فهذه إشارة إلى أن أداءك كان جيداً. أما إذا كان جوابه: هل يمكن أن تخبرني المزيد عن أمر ما، فهذه فرصتك للإجابة بشكل أفضل".
2 - "من هو المرشّح المثالي لهذا المنصب؟"
هذا السؤال هو طريقة سهلة لمعرفة إذا كانت مهاراتك تتوافق مع ما تبحث عنه الشركة. وفي حال لم تكن متطابقة، يساعدك الأمر على المضي قدماً بدلاً من إضاعة وقتك في مكان غير مناسب.
3 - "إلى من سأرسل التقارير النهائية؟"
من المهم أن تسأل عن كيفية تقسيم الشركة في حال كان لديك عدد من الرؤساء. وتكتب فيكي أوليفر في كتابها "301 إجابات ذكية لأسئلة المقابلات الصعبة": "في حال كنت ستعمل مع عدة أشخاص، عليك أن تعرف الشركة من الداخل. وفي حال كنت سترأس مجموعة من العاملين، ربما من الأفضل التعرف عليهم قبل قبول المنصب".
4 - "هل لديك أية شكوك حول مؤهلاتي؟"
صحيح أن هذا السؤال قد يضعك في موقف ضعيف، إلا أنّه يدل على أنك واثق بما يكفي لإظهار نقاط ضعفك ومناقشتها مع صاحب العمل المحتمل.
5 - "هل يمكن أن تعطيني مثالاً عن كيفية تعاوني مع مديري؟"
من المهم معرفة كيف يتعامل المدراء مع موظفيهم، حتّى تتمكن من تحديد ما إذا كانوا من النوع الذي يسمح لك باستخدام نقاط قوتك للمساهمة في إنجاح الشركة.