وباتت أغنية "إنها ستعود إلى المنزل، إنها قادمة"، والتي أطلقت في عام 1996، لتحفز لاعبي الأسود الثلاثة على الفوز ببطولة كأس الأمم الأوربية حينها، رائجة بشكل كبير عبر وسائل الإعلام البريطانية ومواقع التواصل الاجتماعي، بل تعدى الأمر أن يرددها المشاهير عبر البرامج التلفزيونية وعلى رأسهم أسطورة المنتخب الإنكليزي ونادي نيوكاسل يونايتد آلان شيرار.
وأعرب آلان شيرار في حديثه لـ"بي بي سي سبورت" عن شعوره بالحماس والأمل، عند سماعه للأغنية الجميلة التي تذكره بأجمل أيام حياته الكروية طوال مسيرته الاحترافية، إذ قال: "انطلقت هذه الأغنية مع مشاركتنا في كأس الأمم الأوروبية عام 1996، وكانت الأغنية الأولى في كل مكان بين الإنكليز في ذلك الوقت".
اقــرأ أيضاً
وأضاف آلان شيرار: "كان زميلنا المهاجم بول غاسكوين في المنتخب، يستيقظ كل صباح ويفتح نافذة غرفته في الفندق، ليسمعنا تلك الأغنية عبر مشغل الأقراص المدمجة الخاص به، كي نشعر بالحماس".
وختم آلان شيرار أسطورة المنتخب الإنكليزي حديثه بقوله: "إنها أغنية استحوذت على شعور الأمة، ويعكس الثقة التي يتمتع بها هذا الفريق، وهي مثيرة للحماس بشكل كبير، ولم أستمع لها منذ صيف 1996".
ويأمل عشاق ومحبو المنتخب الإنكليزي أن يتمكن رفاق هاري كين، من حمل كأس بطولة كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه، بعد أن أحرزوها للمرة الأولى قبل 52 عاماً في عام 1966، شرط أن يتمكنوا من الفوز على كرواتيا في نصف النهائي، والوصول إلى المباراة النهائية والفوز بها أيضا.
وأعرب آلان شيرار في حديثه لـ"بي بي سي سبورت" عن شعوره بالحماس والأمل، عند سماعه للأغنية الجميلة التي تذكره بأجمل أيام حياته الكروية طوال مسيرته الاحترافية، إذ قال: "انطلقت هذه الأغنية مع مشاركتنا في كأس الأمم الأوروبية عام 1996، وكانت الأغنية الأولى في كل مكان بين الإنكليز في ذلك الوقت".
وأضاف آلان شيرار: "كان زميلنا المهاجم بول غاسكوين في المنتخب، يستيقظ كل صباح ويفتح نافذة غرفته في الفندق، ليسمعنا تلك الأغنية عبر مشغل الأقراص المدمجة الخاص به، كي نشعر بالحماس".
وختم آلان شيرار أسطورة المنتخب الإنكليزي حديثه بقوله: "إنها أغنية استحوذت على شعور الأمة، ويعكس الثقة التي يتمتع بها هذا الفريق، وهي مثيرة للحماس بشكل كبير، ولم أستمع لها منذ صيف 1996".
ويأمل عشاق ومحبو المنتخب الإنكليزي أن يتمكن رفاق هاري كين، من حمل كأس بطولة كأس العالم للمرة الثانية في تاريخه، بعد أن أحرزوها للمرة الأولى قبل 52 عاماً في عام 1966، شرط أن يتمكنوا من الفوز على كرواتيا في نصف النهائي، والوصول إلى المباراة النهائية والفوز بها أيضا.