هي فرقة التخت الشرقي الآتية من معهد "إدوارد سعيد" في غزّة، على ما قال المغنّي الأساسي فيها: "حاولنا أكثر من مرّة لكن لم يكن هناك إمكانية للخروج من غزّة"، وأضاف: "أيّام الهدنة كنّا نخرج ونصوّر الفيديوهات، ونبعثها إلى البرنامج وآخر فيديو كان في هدنة الأيّام الخمسة".
وتابع: "كان السفر صعباً جدّاً، ثلاث مرّات لم نستطع تخطّي المعبر، وفي المرّة الرابعة عبرنا، نمنا في المطار ليلة، وكانت الطريق البريّة صعبة". وختم: "رغم القصف والدمار أكملنا في العزف والتدريب لنشارك في البرنامج".
وقالت فتاة من الفرقة: "نريد أن نري العالم أنّه في فلسطين مواهب".
اللافت في الفرقة أنّه بعد أن ضغط الفنان ناصر القصبي على "الباز الذهبي" معلناً نقل الفرقة إلى التصفيات النهائية، أخذ عازف القانون، الأصغر سنّا، يبكي وهو يعزف. وكذلك فعل قريبه في الكواليس، وملايين المشاهدين الذين شاهدوا الفيديو على يوتيوب وفيسبوك ملايين المرّات خلال ساعات.
ثم صعد أعضاء اللجنة الأربعة، علي جابر ونجوى كرم وأحمد حلمي، إلى المسرح وأخذوا يحضنون الأطفال الخمسة ويطبطبون على ظهورهم، في لقطة نادرة.
وتابع: "كان السفر صعباً جدّاً، ثلاث مرّات لم نستطع تخطّي المعبر، وفي المرّة الرابعة عبرنا، نمنا في المطار ليلة، وكانت الطريق البريّة صعبة". وختم: "رغم القصف والدمار أكملنا في العزف والتدريب لنشارك في البرنامج".
وقالت فتاة من الفرقة: "نريد أن نري العالم أنّه في فلسطين مواهب".
اللافت في الفرقة أنّه بعد أن ضغط الفنان ناصر القصبي على "الباز الذهبي" معلناً نقل الفرقة إلى التصفيات النهائية، أخذ عازف القانون، الأصغر سنّا، يبكي وهو يعزف. وكذلك فعل قريبه في الكواليس، وملايين المشاهدين الذين شاهدوا الفيديو على يوتيوب وفيسبوك ملايين المرّات خلال ساعات.
ثم صعد أعضاء اللجنة الأربعة، علي جابر ونجوى كرم وأحمد حلمي، إلى المسرح وأخذوا يحضنون الأطفال الخمسة ويطبطبون على ظهورهم، في لقطة نادرة.