العازبون لديهم قدرة أكبر على الحفاظ على نمط حياة صحي ممن هم في علاقات جديدة بحسب تقرير لموقع "ريوير". تبدو مثل هذه النتيجة منطقية، فعندما تكون في علاقة جديدة، ستخرج إلى المطاعم أكثر، وتتجاوز كثيراً من عاداتك اليومية من أجل مواعيد مع الشريك، بل ستنام ساعات أقل أيضاً. وبتفصيل أكبر، هذه خمسة أعراض جانبية للعلاقات الجديدة:
- العزلة: قد تجعلك العلاقة الجديدة تعزل نفسك في فقاعة الشريك لا غير، فتفقد بذلك حياتك الاجتماعية المعتادة، وعلاقاتك المميزة مع أصدقائك، وربما نشاطاتك المختلفة. فهي في النهاية معركة حول الأولويات تدور في رأسك وتحاول أن تدير الوقت كما يجب فيها، فإذا انفلتت الأمور عن السيطرة وجدت نفسك معزولاً داخل تلك الفقاعة في النهاية.
- الأكل والأكل: بحسب إحصائية أميركية فإنّ شريكين أميركيين مثاليين ينفقان خمسة أيام ونصف سنوياً فقط من أجل تحديد الأماكن التي يريدان أن يأكلا فيها. وبينما يفضل 90 في المائة من الأميركيين أن يأكلوا في المطاعم بدلاً من الطبخ في منازلهم، فإنّ ذلك يشكل فاتورة أعلى عليهم، إذ ينفق الشريكان مبلغ 30 ألف دولار أميركي على الأكل سنوياً. ولا نغفل عن احتمال أن يسبب الأكل من المطاعم مشاكل صحية منها زيادة الوزن والكولسترول.
- اضطرابات في النوم: الحرمان من النوم قد يسبب مشاكل صحية خطيرة من زيادة الوزن وصولاً إلى ضعف المناعة. وبينما تسبب العلاقات الجديدة مثل هذا الحرمان من النوم لأسباب عديدة منها الأحاديث الطويلة والنشاطات الداخلية والخارجية، فإنّ الحرمان من النوم بدوره يرتد سلباً على العلاقة بالذات بدءاً من المظهر الخارجي وصولاً إلى القدرات البدنية بما فيها الجنسية.
اقــرأ أيضاً
- إهمال العناية بالنفس: كعازب تكون قد طورت بعض الخطوات الروتينية للعناية بنفسك تتضمن الرياضة والأكل الجيد لكن مع بدئك بعلاقة جديدة من السهل جداً أن تتغافل عن نظامك المعتاد واستبداله بنمط غير صحي يتناسب مع متطلباتك ومتطلبات الشريك. وحتى الاحتياجات الشخصية الأساسية قد تتأثر بذلك، كما مرّ معنا بخصوص نظام النوم.
- الضغط: قد يقع المرتبط حديثاً تحت ضغط لتغيير سلوك معين لديه. فمثلاً يمكن أن يأكل ليلاً تبعاً لرغبة الشريك وهو الذي امتنع عن ذلك طويلاً، ويمكن أن يقع تحت ضغط لشرب الكحول والتدخين وهو ممن لا يفعلون ذلك، وهكذا حتى يكتسب سلوكاً ضاراً يؤدي إلى تدهوره من الناحية البدنية وإلى تشتيته ذهنياً حتى.
- العزلة: قد تجعلك العلاقة الجديدة تعزل نفسك في فقاعة الشريك لا غير، فتفقد بذلك حياتك الاجتماعية المعتادة، وعلاقاتك المميزة مع أصدقائك، وربما نشاطاتك المختلفة. فهي في النهاية معركة حول الأولويات تدور في رأسك وتحاول أن تدير الوقت كما يجب فيها، فإذا انفلتت الأمور عن السيطرة وجدت نفسك معزولاً داخل تلك الفقاعة في النهاية.
- الأكل والأكل: بحسب إحصائية أميركية فإنّ شريكين أميركيين مثاليين ينفقان خمسة أيام ونصف سنوياً فقط من أجل تحديد الأماكن التي يريدان أن يأكلا فيها. وبينما يفضل 90 في المائة من الأميركيين أن يأكلوا في المطاعم بدلاً من الطبخ في منازلهم، فإنّ ذلك يشكل فاتورة أعلى عليهم، إذ ينفق الشريكان مبلغ 30 ألف دولار أميركي على الأكل سنوياً. ولا نغفل عن احتمال أن يسبب الأكل من المطاعم مشاكل صحية منها زيادة الوزن والكولسترول.
- اضطرابات في النوم: الحرمان من النوم قد يسبب مشاكل صحية خطيرة من زيادة الوزن وصولاً إلى ضعف المناعة. وبينما تسبب العلاقات الجديدة مثل هذا الحرمان من النوم لأسباب عديدة منها الأحاديث الطويلة والنشاطات الداخلية والخارجية، فإنّ الحرمان من النوم بدوره يرتد سلباً على العلاقة بالذات بدءاً من المظهر الخارجي وصولاً إلى القدرات البدنية بما فيها الجنسية.
- إهمال العناية بالنفس: كعازب تكون قد طورت بعض الخطوات الروتينية للعناية بنفسك تتضمن الرياضة والأكل الجيد لكن مع بدئك بعلاقة جديدة من السهل جداً أن تتغافل عن نظامك المعتاد واستبداله بنمط غير صحي يتناسب مع متطلباتك ومتطلبات الشريك. وحتى الاحتياجات الشخصية الأساسية قد تتأثر بذلك، كما مرّ معنا بخصوص نظام النوم.
- الضغط: قد يقع المرتبط حديثاً تحت ضغط لتغيير سلوك معين لديه. فمثلاً يمكن أن يأكل ليلاً تبعاً لرغبة الشريك وهو الذي امتنع عن ذلك طويلاً، ويمكن أن يقع تحت ضغط لشرب الكحول والتدخين وهو ممن لا يفعلون ذلك، وهكذا حتى يكتسب سلوكاً ضاراً يؤدي إلى تدهوره من الناحية البدنية وإلى تشتيته ذهنياً حتى.