أميمة الخليل من الوجوه التي استضافتها "القدمويس"(Getty)
تأسست أكاديمية القدموس في عام 2006، على يد راغدة أبي اللمع، وهي تعنى بتدريس اللغة العربية، وتعتمد في تعيين أساتذتها على الأكاديميين المختصين في التاريخ واللغة العربية.
راغدة اللبنانية الأصل، وصلت إلى إسبانيا في عام 1995، كانت قد أنهت دراستها في التاريخ، واختصت بعد ذلك في علم آثار وميثولوجيا المشرق العربي. ترعرعت راغدة في أجواء الحرب الأهلية اللبنانية، وما زالت تحمل تلك الذكريات في داخلها، لذلك تحاول أن تكون حاملة للعبء.
أكاديمية القدموس كانت وما زالت المشروع الذي تعمل عليه راغدة من منفاها في (برشلونة)، حيث تحاول جاهدة المشاركة في الحياة الثقافية العربية التي يجتمع عليها العرب في إسبانيا، كما وتحاول الأكاديمية أن تؤكد حضورها في النشاطات والأمور المتعلقة بالقضايا العربية، والحراك الاجتماعي السياسي الثقافي للجاليات العربية في كتالونيا.
حيث تنشر الأكاديمية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، جميع النشاطات الثقافية والسياسية التي ستحدث، في خطوة منها لضمان أكبر مشاركة واسعة من جانب الجالية العربية والإسبانيين المهتمين.
إضافة إلى ذلك التعاون الكبير مع الجمعيات العربية والأوروبية في برشلونة والجاليات العربية، لتأسيس نشاط ثقافي مستمر، ففي نهاية العام 2014 أقامت الأكاديمية ثلاث فعاليات مهمة: في 14 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أقامت حفلة موسيقية للمغنية أميمة خليل وذلك بالتعاون مع جمعية الجالية اللبنانية الكتالانية، بلدية برشلونة، والمنظمة الكتلانية للسلام. وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، أقامت مسابقة على صعيد كتالونيا للمتكلمين باللغة العربية لقراءة أشعار للشاعر جبران خليل جبران وَمي زيادة، وأتى ذلك في إطار التعريف حول الشعراء العرب في العصر الحديث، وكان النشاط بالتعاون مع بلدية برشلونة والمركز العربي الأوروبي في كتالونيا.
راغدة اللبنانية الأصل، وصلت إلى إسبانيا في عام 1995، كانت قد أنهت دراستها في التاريخ، واختصت بعد ذلك في علم آثار وميثولوجيا المشرق العربي. ترعرعت راغدة في أجواء الحرب الأهلية اللبنانية، وما زالت تحمل تلك الذكريات في داخلها، لذلك تحاول أن تكون حاملة للعبء.
أكاديمية القدموس كانت وما زالت المشروع الذي تعمل عليه راغدة من منفاها في (برشلونة)، حيث تحاول جاهدة المشاركة في الحياة الثقافية العربية التي يجتمع عليها العرب في إسبانيا، كما وتحاول الأكاديمية أن تؤكد حضورها في النشاطات والأمور المتعلقة بالقضايا العربية، والحراك الاجتماعي السياسي الثقافي للجاليات العربية في كتالونيا.
حيث تنشر الأكاديمية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي، جميع النشاطات الثقافية والسياسية التي ستحدث، في خطوة منها لضمان أكبر مشاركة واسعة من جانب الجالية العربية والإسبانيين المهتمين.
إضافة إلى ذلك التعاون الكبير مع الجمعيات العربية والأوروبية في برشلونة والجاليات العربية، لتأسيس نشاط ثقافي مستمر، ففي نهاية العام 2014 أقامت الأكاديمية ثلاث فعاليات مهمة: في 14 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أقامت حفلة موسيقية للمغنية أميمة خليل وذلك بالتعاون مع جمعية الجالية اللبنانية الكتالانية، بلدية برشلونة، والمنظمة الكتلانية للسلام. وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، أقامت مسابقة على صعيد كتالونيا للمتكلمين باللغة العربية لقراءة أشعار للشاعر جبران خليل جبران وَمي زيادة، وأتى ذلك في إطار التعريف حول الشعراء العرب في العصر الحديث، وكان النشاط بالتعاون مع بلدية برشلونة والمركز العربي الأوروبي في كتالونيا.
المزيد في مجتمع
