كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية عن نية رجل الأعمال السعودي، الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في شراء نادي أولمبيك مارسيليا، متصدر ترتيب دوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم، من مالكته الروسية مارجريتا لويس دريفوس.
وبحسب الصحيفة الفرنسية، فقد أبدى الأمير السعودي استعداده التام لدفع مبلغ يتراوح بين 100 - 150 مليون يورو إلى حساب مالكته مارجريتا لويس دريفوس، وذلك من أجل شراء النادي الذي يتصدر ترتيب الدوري الفرنسي برصيد 31 نقطة، متفوقاً على باريس سان جيرمان الذي يملك 30 نقطة.
ووفقاً للصحيفة ذائعة الصيت، فإن الرجل الذي يحتل المركز الـ35 في قائمة الأغنى بالعالم بثروة تصل إلى قرابة الـ 30 بليون دولار، مهتم بشراء النادي الفرنسي منذ وفاة روبرت لويس دريفوس، المساهم الأكبر السابق في نادي أوليمبيك مرسيليا الفرنسي، ورئيس مجلس إدارة شركة التسويق الرياضية الدولية سابقاً.
هذا ويبدو أن حُمّى امتلاك الأندية العالمية قد أصاب عدداً كبيراً من الأثرياء العرب في الآونة الأخيرة، ففي ظل الأزمة المالية العالمية الطاحنة التي عصفت بأندية العالم؛ تهافت عدد كبير من رجال الأعمال العرب نحو الاستثمار الرياضي، والذي تمثل في شراء الأندية الأوروبية الكبرى سواء عن طريق حصص معينة أو ملكية كاملة.
وحقق بعض المستثمرون العرب عددا لا بأس به من النجاح اللافت عن طريق التتويج بالألقاب المحلية، في الوقت الذي كان فيه البعض الآخر يسعى إلى المضي قدماً نحو هذه المنافسة، في حين ذهب البعض للبحث عن مردود مادي أو اكتساب شهرة أكبر.
وارتفعت وتيرة الاهتمام العربي بأندية كرة القدم الأوروبية بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة الماضية، حيث انتقلت ملكية نادي باريس سان جيرمان الفرنسي مؤخراً بصفة رسمية إلى سلطة "شركة قطر للاستثمارات" بعدما كانت تحت قبضة "كولوني كابيتال" الأميركية، إذ نجحت الإدارة الجديدة في ضخّ دماء جديدة للفريق باستقطاب العديد من اللاعبين، نجح خلاله في التتويج ببطولة الدوري الفرنسي لموسمين.
ويستأثر رجال الأعمال أيضاً في تجربة مجموعة أبوظبي المتحدة الناجحة، التي يترأسها الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، في شراء نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، والتي أثبتت النجاح الإداري العربي اللافت للمستثمرين، حيث نجح الفريق الإنجليزي، بفضل الصفقات النارية التي أبرمها الشيخ منصور في العودة لمنصات التتويج، حين فاز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في موسم (2011-2012) وذلك للمرة الأولى منذ 44 عاماً، قبل أن يعود الموسم الماضي أيضاً للتتويج بلقب البطولة الرابع في تاريخ النادي، والثاني خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.
وبحسب الصحيفة الفرنسية، فقد أبدى الأمير السعودي استعداده التام لدفع مبلغ يتراوح بين 100 - 150 مليون يورو إلى حساب مالكته مارجريتا لويس دريفوس، وذلك من أجل شراء النادي الذي يتصدر ترتيب الدوري الفرنسي برصيد 31 نقطة، متفوقاً على باريس سان جيرمان الذي يملك 30 نقطة.
ووفقاً للصحيفة ذائعة الصيت، فإن الرجل الذي يحتل المركز الـ35 في قائمة الأغنى بالعالم بثروة تصل إلى قرابة الـ 30 بليون دولار، مهتم بشراء النادي الفرنسي منذ وفاة روبرت لويس دريفوس، المساهم الأكبر السابق في نادي أوليمبيك مرسيليا الفرنسي، ورئيس مجلس إدارة شركة التسويق الرياضية الدولية سابقاً.
هذا ويبدو أن حُمّى امتلاك الأندية العالمية قد أصاب عدداً كبيراً من الأثرياء العرب في الآونة الأخيرة، ففي ظل الأزمة المالية العالمية الطاحنة التي عصفت بأندية العالم؛ تهافت عدد كبير من رجال الأعمال العرب نحو الاستثمار الرياضي، والذي تمثل في شراء الأندية الأوروبية الكبرى سواء عن طريق حصص معينة أو ملكية كاملة.
وحقق بعض المستثمرون العرب عددا لا بأس به من النجاح اللافت عن طريق التتويج بالألقاب المحلية، في الوقت الذي كان فيه البعض الآخر يسعى إلى المضي قدماً نحو هذه المنافسة، في حين ذهب البعض للبحث عن مردود مادي أو اكتساب شهرة أكبر.
وارتفعت وتيرة الاهتمام العربي بأندية كرة القدم الأوروبية بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة الماضية، حيث انتقلت ملكية نادي باريس سان جيرمان الفرنسي مؤخراً بصفة رسمية إلى سلطة "شركة قطر للاستثمارات" بعدما كانت تحت قبضة "كولوني كابيتال" الأميركية، إذ نجحت الإدارة الجديدة في ضخّ دماء جديدة للفريق باستقطاب العديد من اللاعبين، نجح خلاله في التتويج ببطولة الدوري الفرنسي لموسمين.
ويستأثر رجال الأعمال أيضاً في تجربة مجموعة أبوظبي المتحدة الناجحة، التي يترأسها الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، في شراء نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، والتي أثبتت النجاح الإداري العربي اللافت للمستثمرين، حيث نجح الفريق الإنجليزي، بفضل الصفقات النارية التي أبرمها الشيخ منصور في العودة لمنصات التتويج، حين فاز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز في موسم (2011-2012) وذلك للمرة الأولى منذ 44 عاماً، قبل أن يعود الموسم الماضي أيضاً للتتويج بلقب البطولة الرابع في تاريخ النادي، والثاني خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.