إصابات بمواجهات مع الاحتلال شمال رام الله
رام الله
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
أصيب العديد من الفلسطينيين، بعد ظهر اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات اندلعت في محيط حاجز "بيت إيل" العسكري، شمال مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، بين طلبة من جامعة بيرزيت وقوات الاحتلال الإسرائيلي.
وعقب فعالية نظمتها الكتل الطلابية في حرم جامعة بيرزيت، الواقعة شمال رام الله، رفضًا لقانون القومية اليهودي الذي أقره "الكنيست" الإسرائيلي (البرلمان) مؤخرًا، وإسناداً لقرية الخان الأحمر المهددة بالهدم، انطلق نحو مائتين من طلبة جامعة بيرزيت إلى محيط حاجز "بيت إيل"، حيث اندلعت المواجهات بين الطلبة وقوات الاحتلال.
وأشعل الطلبة الإطارات المطاطية في محيط الحاجز، واندلعت مواجهات رشق خلالها الطلبة قوات الاحتلال بالحجارة، وردت تلك القوات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أوقع العديد من الإصابات بحالات اختناق، وأدى إلى إصابة شابين آخرين بجروح في الأقدام بالرصاص المطاطي.
وعم الإضراب الشامل يوم أمس الإثنين كافة أنحاء فلسطين التاريخية رفضًا لقانون القومية اليهودي، فيما تزامن الإضراب مع اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، في العديد من مناطق الضفة الغربية، ما أوقع العديد من الإصابات غالبيتها بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع.
وعقب فعالية نظمتها الكتل الطلابية في حرم جامعة بيرزيت، الواقعة شمال رام الله، رفضًا لقانون القومية اليهودي الذي أقره "الكنيست" الإسرائيلي (البرلمان) مؤخرًا، وإسناداً لقرية الخان الأحمر المهددة بالهدم، انطلق نحو مائتين من طلبة جامعة بيرزيت إلى محيط حاجز "بيت إيل"، حيث اندلعت المواجهات بين الطلبة وقوات الاحتلال.
وأشعل الطلبة الإطارات المطاطية في محيط الحاجز، واندلعت مواجهات رشق خلالها الطلبة قوات الاحتلال بالحجارة، وردت تلك القوات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع، والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أوقع العديد من الإصابات بحالات اختناق، وأدى إلى إصابة شابين آخرين بجروح في الأقدام بالرصاص المطاطي.
وعم الإضراب الشامل يوم أمس الإثنين كافة أنحاء فلسطين التاريخية رفضًا لقانون القومية اليهودي، فيما تزامن الإضراب مع اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، في العديد من مناطق الضفة الغربية، ما أوقع العديد من الإصابات غالبيتها بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع.