تظاهر المئات من الفلسطينيين، ظهر اليوم الجمعة، في مناطق عدة بالضفة الغربية المحتلة، تزامنا مع تظاهرات الآلاف في قطاع غزة رفضا لعمليات القتل الذي يمارسها جنود الاحتلال الإسرائيلي، ورفضا للجدار والاستيطان.
وفي بلدة المزرعة الغربية، شمال غربي مدينة رام الله، أصيب العشرات بحالات الاختناق، خلال قمع الاحتلال للمسيرة الأسبوعية وصلاة الجمعة التي أقيمت على الأراضي التي ينوي الاحتلال مصادراتها بغرض شق طرق استيطانية.
واندلعت المواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال الذين استهدفوهم بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بحالات الاختناق. كذلك اندلعت المواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة المغير، شمال شرقي مدينة رام الله، وفي بلدتي نعلين وبلعين، غربي المدينة، التي خرج الأهالي فيها رفضا لبناء جدار الفصل العنصري، وعمليات الإعدام الميداني التي ينفذها الاحتلال بحق شبان قطاع غزة المتظاهرين في "مسيرات العودة".
كذلك اندلعت المواجهات عند المدخل الشمالي للمدينة، بالقرب من حاجز "بيت إيل العسكري" التي أعلنها الاحتلال منطقة عسكرية مغلقة، وطلب من الصحافيين المغادرة، بينما استهدف الشبان بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أدى إلى إصابة خمسة شبان بالرصاص، أصيب اثنان منهم في الرأس، والعشرات بحالات الاختناق.
واندلعت مواجهات في بلدة كقر قدوم، شرقي مدينة قلقيلية، وبلدة بيتا، جنوبي مدينة نابلس، ومنطقة باب الزاوية في مدينة الخليل، وبلدة تقوع، شرقي مدينة بيت لحم، أحرق خلالها الشبان إطارات المركبات المطاطية دعما لـ"مسيرة العودة" في قطاع غزة التي أحرق فيها الشبان آلاف الإطارات عند السياج الحدودي الفاصل في القطاع.
وفي بلدة المزرعة الغربية، شمال غربي مدينة رام الله، أصيب العشرات بحالات الاختناق، خلال قمع الاحتلال للمسيرة الأسبوعية وصلاة الجمعة التي أقيمت على الأراضي التي ينوي الاحتلال مصادراتها بغرض شق طرق استيطانية.
واندلعت المواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال الذين استهدفوهم بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بحالات الاختناق. كذلك اندلعت المواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة المغير، شمال شرقي مدينة رام الله، وفي بلدتي نعلين وبلعين، غربي المدينة، التي خرج الأهالي فيها رفضا لبناء جدار الفصل العنصري، وعمليات الإعدام الميداني التي ينفذها الاحتلال بحق شبان قطاع غزة المتظاهرين في "مسيرات العودة".
كذلك اندلعت المواجهات عند المدخل الشمالي للمدينة، بالقرب من حاجز "بيت إيل العسكري" التي أعلنها الاحتلال منطقة عسكرية مغلقة، وطلب من الصحافيين المغادرة، بينما استهدف الشبان بقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع والرصاص المعدني المغلف بالمطاط، ما أدى إلى إصابة خمسة شبان بالرصاص، أصيب اثنان منهم في الرأس، والعشرات بحالات الاختناق.
واندلعت مواجهات في بلدة كقر قدوم، شرقي مدينة قلقيلية، وبلدة بيتا، جنوبي مدينة نابلس، ومنطقة باب الزاوية في مدينة الخليل، وبلدة تقوع، شرقي مدينة بيت لحم، أحرق خلالها الشبان إطارات المركبات المطاطية دعما لـ"مسيرة العودة" في قطاع غزة التي أحرق فيها الشبان آلاف الإطارات عند السياج الحدودي الفاصل في القطاع.
وفي سياق آخر، اعتدت مجموعة من المستوطنين المتطرفين على منازل عائلة قفيشة في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، وقامت بالاعتداء على أفراد العائلة والأطفال، ورشقت المنازل بالحجارة والزجاجات الفارغة والنفايات، بينما سرقت خزانات المياه الخاصة بها.