رحبت إيران، أبرز حلفاء النظام السوري، الخميس، بالخطة الجديدة للأمم المتحدة من أجل التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة السورية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، مرضية افخم، "يمكن أن نعتبر هذه الخطة الجديدة خطوة للأقطاب الإقليميين والدوليين من أجل تفهم أفضل للحقيقة ميدانياً، وعلى الصعيد السياسي".
وجميع خطط السلام التي اقترحتها الأمم المتحدة أو القوى العظمى أخفقت حتى الآن. وقد اصطدمت المحادثات الأخيرة في 2014 بمصير الرئيس السوري، بشار الأسد، وهذه نقطة أساسية لم تلحظها المبادرة الأخيرة.