تُحقق مدّعية سويدية، اليوم الاثنين، مع مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، في سفارة الإكوادور في لندن، بشأن تهم اغتصاب موجهة إليه منذ ست سنوات، وينفيها.
وكان أسانج قد لجأ إلى السفارة، مخافة اعتقاله أو ترحيله إلى السويد، ومنها إلى الولايات المتحدة، جراء التهمة نفسها. وتضع هذه الخطوة حداً للجمود في الملف منذ عام 2012، وهو تاريخ لجوء أسانج إلى السفارة.
وبحسب "بي بي سي"، فإنّ مدعياً إكوادورياً سيُجري الاستجواب بالتنسيق مع المدعية السويدية إنغريد إيسغرين، بعد موافقة الإكوادور على طلب السويد تقديم المساعدة في القضيّة.
وكان أسانج قد لجأ إلى السفارة، مخافة اعتقاله أو ترحيله إلى السويد، ومنها إلى الولايات المتحدة، جراء التهمة نفسها. وتضع هذه الخطوة حداً للجمود في الملف منذ عام 2012، وهو تاريخ لجوء أسانج إلى السفارة.
وبحسب "بي بي سي"، فإنّ مدعياً إكوادورياً سيُجري الاستجواب بالتنسيق مع المدعية السويدية إنغريد إيسغرين، بعد موافقة الإكوادور على طلب السويد تقديم المساعدة في القضيّة.
(العربي الجديد)