الأسرى الفلسطينيون يعلنون سلسة احتجاجات.. الثلاثاء إضراب عن الطعام
رام الله
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
تنوي قيادة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي في الأيام القادمة القيام بخطوات تصعيدية، بعد فشل كافة المحاولات والجلسات التي كانت القيادة قد عقدتها مع مصلحة السجون، من أجل تحقيق بعض المطالب والغاء العقوبات التي فرضت على الأسرى.
وأوضح رياض الأشقر مدير مركز فلسطين لدراسات الأسرى بأن قيادة الأسرى ستخوض إضرابا عن الطعام بعد غد الثلاثاء، كبداية لسلسة احتجاجات وخطوات متدرجة سيقوم بها الأسرى على مدار الأيام القادمة حتى تحقيق مطالبهم والقاضية بإلغاء كافة العقوبات التي فرضت عليهم منذ أحداث خطف ومقتل المستوطنين الثلاثة في يونيو/حزيران الماضي.
ولفت إلى أن الأسرى لن يعلنوا عن خطواتهم بشكل كامل، أنما سيقومون بالاعلان عن بعض الخطوات وسيقومون بتنفيذ الاحتاجات على مراحل وأشار إلى أن إضراب الثلاثاء سيكون بمثابة رسالة للإحتلال بأن الأسرى انطلقوا في هذه الخطوات حتى تتوقف تلك العقوبات.
وسيكون الإضراب عن الطعام بحسب الأشقر خلال المرحلة الأولى على أيام متقطعة. وفي حال استمرت الأمور على حالها ولم تكن هنالك استجابة من مصلحة السجون سيخوض الأسرى خلال مرحلة متقدمة إضراباً شاملاً مفتوحاً عن الطعام.
وللأسرى مطلب واحد هو وقف العقوبات التي فرضت عليهم٬ والتي تتمثل في المنع من الزيارات وسحب القنوات الفضائية٬ وتصعيد سياسة العزل الانفرادي لعشرات الأسرى٬ وقضية وقف ادخال الصحف وتحديد مدة الفورة (فترة التنزه داخل باحات السجن للأسرى)٬ وتقليص مبلغ الكنتين (بقالة داخل السجون)٬ وغيرها من العقوبات المفروضة عليهم بشكل تعسفي.
ويطالب الأسرى الفسطينيون أيضا بوقف بعض العقوبات التي فرضت خلال الأيام القليلة الماضية مثل عقوبة العد الليلي .
وتتمثل قيادة الأسرى التي ستقود الخطوات الاحتجاجية للأسرى في المرحلة القادمة من كافة الفصائل الفلسطينية عدا حركة فتح، حيث أكد رياض الأشقر أنها لن تشارك في الإضراب القادم٬ بينما ستشارك كافة السجون في تلك الخطوات دون استثناء.
وأوضح رياض الأشقر مدير مركز فلسطين لدراسات الأسرى بأن قيادة الأسرى ستخوض إضرابا عن الطعام بعد غد الثلاثاء، كبداية لسلسة احتجاجات وخطوات متدرجة سيقوم بها الأسرى على مدار الأيام القادمة حتى تحقيق مطالبهم والقاضية بإلغاء كافة العقوبات التي فرضت عليهم منذ أحداث خطف ومقتل المستوطنين الثلاثة في يونيو/حزيران الماضي.
ولفت إلى أن الأسرى لن يعلنوا عن خطواتهم بشكل كامل، أنما سيقومون بالاعلان عن بعض الخطوات وسيقومون بتنفيذ الاحتاجات على مراحل وأشار إلى أن إضراب الثلاثاء سيكون بمثابة رسالة للإحتلال بأن الأسرى انطلقوا في هذه الخطوات حتى تتوقف تلك العقوبات.
وسيكون الإضراب عن الطعام بحسب الأشقر خلال المرحلة الأولى على أيام متقطعة. وفي حال استمرت الأمور على حالها ولم تكن هنالك استجابة من مصلحة السجون سيخوض الأسرى خلال مرحلة متقدمة إضراباً شاملاً مفتوحاً عن الطعام.
وللأسرى مطلب واحد هو وقف العقوبات التي فرضت عليهم٬ والتي تتمثل في المنع من الزيارات وسحب القنوات الفضائية٬ وتصعيد سياسة العزل الانفرادي لعشرات الأسرى٬ وقضية وقف ادخال الصحف وتحديد مدة الفورة (فترة التنزه داخل باحات السجن للأسرى)٬ وتقليص مبلغ الكنتين (بقالة داخل السجون)٬ وغيرها من العقوبات المفروضة عليهم بشكل تعسفي.
ويطالب الأسرى الفسطينيون أيضا بوقف بعض العقوبات التي فرضت خلال الأيام القليلة الماضية مثل عقوبة العد الليلي .
وتتمثل قيادة الأسرى التي ستقود الخطوات الاحتجاجية للأسرى في المرحلة القادمة من كافة الفصائل الفلسطينية عدا حركة فتح، حيث أكد رياض الأشقر أنها لن تشارك في الإضراب القادم٬ بينما ستشارك كافة السجون في تلك الخطوات دون استثناء.