في "اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة" الذي يصادف اليوم الإثنين، تعرض "العربي الجديد" قصصاً لأطفال ذوي إعاقة من بلدان الحرب في الوطن العربي. هؤلاء الأطفال أصابتهم قذائف وصواريخ الأطراف المتصارعة والاعتداءات، وتسببت في بتر أطرافهم أو فقدان بصرهم أو غير ذلك من إعاقات. وبالرغم من أنّهم يحاولون أن يمضوا في الحياة ليحققوا أحلامهم وطموحاتهم وأهدافهم، فإنّ غياب التجهيزات اللازمة للدمج سواء على صعيد البنية التحتية أو الدعم النفسي، يساهم في تكريس عزلهم وفي وضع كثير من العوائق في سبيلهم.