تدخل الأندية العربية تحدياً جديداً، على مدار ثلاثة أيام متصلة هي الجمعة والسبت والأحد، بحثا عن بطاقات التأهل لدور الـ32 من عمر بطولتي دوري أبطال أفريقيا وكأس الكونفيدرالية الأفريقية لكرة القدم لموسم 2019-2020.
وتتجه الأنظار في السودان، صوب القمة المرتقبة بين المريخ السوداني وشبيبة القبائل الجزائري، وسط توقعات بمشاهدة لقاء قوي. وفاز الشبيبة في اللقاء الأول بهدف مقابل لا شيء على ملعبه، ويحتاج إلى التعادل أو الخسارة 1-2 من أجل العبور للدور المقبل.
ويراهن إبراهومة، المدير الفني للمريخ، على قوته الضاربة ممثلة في السماني الصاوي وبكري المدينة، الذي استعاد الكثير من بريقه، في حسم النتيجة وتحقيق الفوز بهدفين مقابل لا شيء على الأقل.
وفي السودان أيضا، يخوض فريق الهلال تحديا صعبا عندما يلتقي رايون سبورت الرواندي. ويراهن صلاح آدم، المدير الفني المؤقت للهلال، على عنصري الأرض والجمهور، وكذلك خبرات لاعبيه جمال سالم ونزار حامد ومحمد أحمد بشة وأطهر الطاهر. ويحتاج الهلال إلى الفوز بأي نتيجة للتأهل.
اقــرأ أيضاً
وتتجه الأنظار في مصر إلى القطبين الكبيرين الأهلي والزمالك اللذين ضمنا بنسبة 90% التأهل، عندما يخوضان مباراتي اطلع بره الجنوب السوداني وديكاداها الصومالي على الترتيب.
ويلتقي الأهلي مع اطلع بره تحت قيادة مديره الفني المؤقت محمد يوسف، بعد إقالة مارتن لازارتي، حاملا في جعبته فوزا كبيرا ذهابا 4/0، وقد يمنح مدرب الأهلي الفرصة إلى اللاعبين الجدد مثل أليو ديانغ ومحمود المتولي ومحمد مجدي قفشة، بالإضافة إلى أحمد الشيخ وحسام عاشور وأحمد فتحي ممن لم يشاركوا كثيرا مع المدرب الأوروغوياني السابق.
وفي المقابل، يلتقي الزمالك مع ديكاداها بعد فوزه 7-0 ذهابا، وهو يراهن على أول ظهور لمدربه ميتشو الصربي في قيادة الفريق بمهمة سهلة، ويعتمد الزمالك في لقائه على الصفقات الجديدة التي تم إبرامها في فترة الانتقالات الصيفية، مثل محمود عبد الرازق شيكابالا ومحمد عواد ومصطفى محمد وأشرف بن شرقي ومحمد عبد الشافي وكريم بامبو، بالإضافة إلى فرجاني ساسي وطارق حامد ومحمود علاء ومحمود حمدي الونش.
وفي تونس، يخوض فريق النجم الساحلي لقاء صعبا أمام هافيا كوناكري الغيني، بعد خسارته في الذهاب بهدفين لهدف في ملعب هافيا، ويواجه النجم مشكلات بالجملة، أبرزها إصابة لاعبه الكبير ياسين الشيخاوي الذي أجرى عملية جراحية. ويراهن المدرب فوزي البنزرتي على خبرات لاعبيه كريم العريبي وإيهاب المساكني وفراس بلعربي ولحمر وماهر الحناشي ومالك بعيو وبلال الماجري.
وفي المغرب، يلتقي فريق الرجاء مع بيركاما الغامبي في مواجهة تبدو سهلة نظريا، بعد تعادل الرجاء مع منافسه في ملعب الأخير 3-3، ويحتاج إلى الفوز بأي نتيجة لحسم بطاقة التأهل. ويراهن الفرنسي باتريس كارتيرون، المدير الفني، على سفيان رحيمي وأيوب نناح وأنس الزنيتي وبدر بانون ومحمد الدويك ومحمود بنحليب، ويسعى كارتيرون، للفوز، مع تقديم عرض جيد يبث به الثقة في قلوب الجماهير.
وفي الجزائر، يستضيف اتحاد الجزائر نظيره سونيدي النيجيري، في لقاء يبدو سهلا، بعد فوز الاتحاد على ملعب منافسه 2-1 ذهابا. فيما يبحث النصر الليبي عن الانتصار بفارق هدفين، عندما يلتقي موكاف بطل أفريقيا الوسطى بعد خسارته ذهابا بهدف دون رد. ويستضيف نواذيبو الموريتاني نظيره سوسيسي الإيفواري، بحثا عن الفوز بأي نتيجة للتأهل.
الكونفيدرالية الأفريقية
وفي كأس الكونفيدرالية الأفريقية، تخوض الفرق العربية اختبارات قوية أيضا بحثا عن التأهل، حيث يحل بيراميدز المصري ضيفا على إيتوال الكونغولي، بعد فوزه ذهابا في القاهرة 4-1، في لقاء حشد له سباستيان ديسابر، المدير الفني لبيراميدز، قوته الضاربة مثل عبد الله السعيد وعمر جابر وعلي جبر وأحمد أيمن منصور.
ويلتقي الاتحاد الليبي مع غيندارميري النيجيري بحثا عن التعادل السلبي أو الفوز بأي نتيجة للتأهل، بعد أن تعادلا في الذهاب بهدف لكل فريق. ويلتقي الخرطوم السوداني على ملعبه مع أرتا سيد الجيبوتي في قمة عربية، بعد أن تعادلا 1-1 ذهابا.
ويحل فريق اتحاد بن قردان التونسي ضيفا على عمارات يونايتد، بطل جنوب السودان، في اختبار يبدو سهلا لفريق بن قردان الذي حقق الفوز ذهابا بخمسة أهداف مقابل هدف، وأصبح قريبا من التأهل.
ويبحث أهلي شندي السوداني تحت قيادة مدربه المخضرم محمد مازدا عن الفوز بأي نتيجة، عندما يلتقي بانداري الكيني في ملعب الأول لحسم التأهل.
ويحل فريق شباب بلوزداد الجزائري ضيفا على القطن التشادي، في اختبار يبدو سهلا، حيث يملك الفريق الجزائري فوزا سهلا في الذهاب بهدفين دون رد، وبات يحتاج إلى التعادل أو الخسارة بفارق هدف للتأهل رسميا.
كذلك يحل فريق جزائري آخر هو بارادو ضيفا على كلوب دي كاسار الغيني، في اختبار يبدو سهلا أيضا، بعد فوز الفريق الجزائري ذهابا بثلاثة أهداف دون رد، ويحتاج للتعادل أو الفوز أو الخسارة بفارق هدفين للتأهل.
وتتجه الأنظار في السودان، صوب القمة المرتقبة بين المريخ السوداني وشبيبة القبائل الجزائري، وسط توقعات بمشاهدة لقاء قوي. وفاز الشبيبة في اللقاء الأول بهدف مقابل لا شيء على ملعبه، ويحتاج إلى التعادل أو الخسارة 1-2 من أجل العبور للدور المقبل.
ويراهن إبراهومة، المدير الفني للمريخ، على قوته الضاربة ممثلة في السماني الصاوي وبكري المدينة، الذي استعاد الكثير من بريقه، في حسم النتيجة وتحقيق الفوز بهدفين مقابل لا شيء على الأقل.
وفي السودان أيضا، يخوض فريق الهلال تحديا صعبا عندما يلتقي رايون سبورت الرواندي. ويراهن صلاح آدم، المدير الفني المؤقت للهلال، على عنصري الأرض والجمهور، وكذلك خبرات لاعبيه جمال سالم ونزار حامد ومحمد أحمد بشة وأطهر الطاهر. ويحتاج الهلال إلى الفوز بأي نتيجة للتأهل.
وتتجه الأنظار في مصر إلى القطبين الكبيرين الأهلي والزمالك اللذين ضمنا بنسبة 90% التأهل، عندما يخوضان مباراتي اطلع بره الجنوب السوداني وديكاداها الصومالي على الترتيب.
ويلتقي الأهلي مع اطلع بره تحت قيادة مديره الفني المؤقت محمد يوسف، بعد إقالة مارتن لازارتي، حاملا في جعبته فوزا كبيرا ذهابا 4/0، وقد يمنح مدرب الأهلي الفرصة إلى اللاعبين الجدد مثل أليو ديانغ ومحمود المتولي ومحمد مجدي قفشة، بالإضافة إلى أحمد الشيخ وحسام عاشور وأحمد فتحي ممن لم يشاركوا كثيرا مع المدرب الأوروغوياني السابق.
وفي المقابل، يلتقي الزمالك مع ديكاداها بعد فوزه 7-0 ذهابا، وهو يراهن على أول ظهور لمدربه ميتشو الصربي في قيادة الفريق بمهمة سهلة، ويعتمد الزمالك في لقائه على الصفقات الجديدة التي تم إبرامها في فترة الانتقالات الصيفية، مثل محمود عبد الرازق شيكابالا ومحمد عواد ومصطفى محمد وأشرف بن شرقي ومحمد عبد الشافي وكريم بامبو، بالإضافة إلى فرجاني ساسي وطارق حامد ومحمود علاء ومحمود حمدي الونش.
وفي تونس، يخوض فريق النجم الساحلي لقاء صعبا أمام هافيا كوناكري الغيني، بعد خسارته في الذهاب بهدفين لهدف في ملعب هافيا، ويواجه النجم مشكلات بالجملة، أبرزها إصابة لاعبه الكبير ياسين الشيخاوي الذي أجرى عملية جراحية. ويراهن المدرب فوزي البنزرتي على خبرات لاعبيه كريم العريبي وإيهاب المساكني وفراس بلعربي ولحمر وماهر الحناشي ومالك بعيو وبلال الماجري.
وفي المغرب، يلتقي فريق الرجاء مع بيركاما الغامبي في مواجهة تبدو سهلة نظريا، بعد تعادل الرجاء مع منافسه في ملعب الأخير 3-3، ويحتاج إلى الفوز بأي نتيجة لحسم بطاقة التأهل. ويراهن الفرنسي باتريس كارتيرون، المدير الفني، على سفيان رحيمي وأيوب نناح وأنس الزنيتي وبدر بانون ومحمد الدويك ومحمود بنحليب، ويسعى كارتيرون، للفوز، مع تقديم عرض جيد يبث به الثقة في قلوب الجماهير.
وفي الجزائر، يستضيف اتحاد الجزائر نظيره سونيدي النيجيري، في لقاء يبدو سهلا، بعد فوز الاتحاد على ملعب منافسه 2-1 ذهابا. فيما يبحث النصر الليبي عن الانتصار بفارق هدفين، عندما يلتقي موكاف بطل أفريقيا الوسطى بعد خسارته ذهابا بهدف دون رد. ويستضيف نواذيبو الموريتاني نظيره سوسيسي الإيفواري، بحثا عن الفوز بأي نتيجة للتأهل.
الكونفيدرالية الأفريقية
وفي كأس الكونفيدرالية الأفريقية، تخوض الفرق العربية اختبارات قوية أيضا بحثا عن التأهل، حيث يحل بيراميدز المصري ضيفا على إيتوال الكونغولي، بعد فوزه ذهابا في القاهرة 4-1، في لقاء حشد له سباستيان ديسابر، المدير الفني لبيراميدز، قوته الضاربة مثل عبد الله السعيد وعمر جابر وعلي جبر وأحمد أيمن منصور.
ويلتقي الاتحاد الليبي مع غيندارميري النيجيري بحثا عن التعادل السلبي أو الفوز بأي نتيجة للتأهل، بعد أن تعادلا في الذهاب بهدف لكل فريق. ويلتقي الخرطوم السوداني على ملعبه مع أرتا سيد الجيبوتي في قمة عربية، بعد أن تعادلا 1-1 ذهابا.
ويحل فريق اتحاد بن قردان التونسي ضيفا على عمارات يونايتد، بطل جنوب السودان، في اختبار يبدو سهلا لفريق بن قردان الذي حقق الفوز ذهابا بخمسة أهداف مقابل هدف، وأصبح قريبا من التأهل.
ويبحث أهلي شندي السوداني تحت قيادة مدربه المخضرم محمد مازدا عن الفوز بأي نتيجة، عندما يلتقي بانداري الكيني في ملعب الأول لحسم التأهل.
ويحل فريق شباب بلوزداد الجزائري ضيفا على القطن التشادي، في اختبار يبدو سهلا، حيث يملك الفريق الجزائري فوزا سهلا في الذهاب بهدفين دون رد، وبات يحتاج إلى التعادل أو الخسارة بفارق هدف للتأهل رسميا.
كذلك يحل فريق جزائري آخر هو بارادو ضيفا على كلوب دي كاسار الغيني، في اختبار يبدو سهلا أيضا، بعد فوز الفريق الجزائري ذهابا بثلاثة أهداف دون رد، ويحتاج للتعادل أو الفوز أو الخسارة بفارق هدفين للتأهل.