سافر نجم المنتخب التونسي محمد أمين بن عمر، مساء الإثنين السادس عشر من إبريل/ نيسان، إلى مدينة ليون الفرنسية للخضوع لفحوصات دقيقة على يد أحد الأطباء المختصين.
وكان فريق أهلي جدة السعودي رفض التكفل بعلاج أمين بن عمر بالرغم من أنه ما زال مرتبطاً معه بعقد إعارة إلى نهاية شهر مايو/ أيار القادم.
وكان فريق أهلي جدة السعودي رفض التكفل بعلاج أمين بن عمر بالرغم من أنه ما زال مرتبطاً معه بعقد إعارة إلى نهاية شهر مايو/ أيار القادم.
بل إن الفريق السعودي سوف يطلب من الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا تسديد راتب شهرين لمحمد أمين بن عمر، باعتباره أصيب أثناء مشاركته في مباراة ودية مع نسور قرطاج أمام إيران في إطار المباريات الودية، والتي يتكفل الاتحاد الدولي خلالها بعلاج أي لاعب يصاب خلال مباراة دولية.
وأثارت إصابة بن عمر جدلاً طبياً كبيراً، وكان من الصعب تشخيص مدى خطورة حالته، وطرحت العديد من الأسئلة حول إجراء عملية بالمنظار للركبة أو الاكتفاء بالعلاج الطبيعي.
وسوف يحسم بن عمر بنفسه قرار طريقة العلاج، إذ يرافقه في الرحلة طبيب المنتخب التونسي الدكتور سهيل الشملي والجراح التونسي الشهير الدكتور محسن الطرابلسي من أجل ضمان أفضل علاج للاعب الذي سيبقى في فرنسا للقيام كذلك بالعلاج الطبيعي.
وأثارت إصابة بن عمر جدلاً طبياً كبيراً، وكان من الصعب تشخيص مدى خطورة حالته، وطرحت العديد من الأسئلة حول إجراء عملية بالمنظار للركبة أو الاكتفاء بالعلاج الطبيعي.
وسوف يحسم بن عمر بنفسه قرار طريقة العلاج، إذ يرافقه في الرحلة طبيب المنتخب التونسي الدكتور سهيل الشملي والجراح التونسي الشهير الدكتور محسن الطرابلسي من أجل ضمان أفضل علاج للاعب الذي سيبقى في فرنسا للقيام كذلك بالعلاج الطبيعي.
(العربي الجديد)