أكد تقرير لموقع معاريف الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، أن سلطات الاحتلال سمحت للحاخام المتطرف، يهودا غليك، الذي يدعو لإقامة الهيكل اليهودي على أنقاض المسجد الأقصى المبارك، باقتحام باحات المسجد وسط حراسة مكثفة.
وقال الموقع، إن السماح له باقتحام الأقصى جاء بعد أن برأته إحدى محاكم الاحتلال أخيراً من تهمة الاعتداء على سيدة فلسطينية. ورافقت غليك لدى اقتحامه للمسجد الأقصى، زوجته، حيث قام الاثنان بجولة في ساحات المسجد المبارك.
ولفت الموقع، إلى أن غليك، الذي كان تعرض لمحاولة اغتيال في أكتوبر/تشرين الأول من العام 2014، على يد شاب فلسطيني، كتب على صفحة التواصل الاجتماعي الخاصة به "بعد عام وأربعة أشهر من محاولة اغتيالي عدت إلى جبل الهيكل، كما كنت وعدت بعد أيام قليلة من محاولة الاغتيال".
اقرأ أيضاً:خريطة المنظمات اليهودية الساعية إلى تدمير الأقصى وتدشين "الهيكل"
وقال الموقع، إن السماح له باقتحام الأقصى جاء بعد أن برأته إحدى محاكم الاحتلال أخيراً من تهمة الاعتداء على سيدة فلسطينية. ورافقت غليك لدى اقتحامه للمسجد الأقصى، زوجته، حيث قام الاثنان بجولة في ساحات المسجد المبارك.
ولفت الموقع، إلى أن غليك، الذي كان تعرض لمحاولة اغتيال في أكتوبر/تشرين الأول من العام 2014، على يد شاب فلسطيني، كتب على صفحة التواصل الاجتماعي الخاصة به "بعد عام وأربعة أشهر من محاولة اغتيالي عدت إلى جبل الهيكل، كما كنت وعدت بعد أيام قليلة من محاولة الاغتيال".
اقرأ أيضاً:خريطة المنظمات اليهودية الساعية إلى تدمير الأقصى وتدشين "الهيكل"
وكان غليك ومعه عشرات المتطرفين اليهود، درجوا خلال العامين الماضيين بتأييد علني من وزراء في الحكومة الإسرائيلية، على اقتحام المسجد الأقصى ومحاولة إقامة صلوات وشعائر يهودية دينية.
وتضاعفت الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، مقابل منع سلطات الاحتلال لحركة المرابطين والمرابطات من دخول المسجد ومواجهة المستوطنين، والإعلان في العام الماضي عن الحركتين بأنهما محظورتان.
وتضاعفت الاقتحامات الإسرائيلية للمسجد الأقصى، مقابل منع سلطات الاحتلال لحركة المرابطين والمرابطات من دخول المسجد ومواجهة المستوطنين، والإعلان في العام الماضي عن الحركتين بأنهما محظورتان.
وزادت هذه الاقتحامات من التوتر في محيط المسجد الأقصى، مع وجود محاولات إسرائيلية لتكريس حالة من التقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى المبارك، كما هو الحال في الحرم الإبراهيمي في الخليل.
اقرأ أيضاً رموز من المحرّضين على الفلسطينيين والأقصى
اقرأ أيضاً رموز من المحرّضين على الفلسطينيين والأقصى