توقع تقرير صادر عن شركة "برايس ووتر هاوس كوبرز" أن تصل الصين إلى المركز الأول عالمياً كأكبر اقتصاد في عام 2030، تليها الولايات المتحدة.
كما توقع التقرير أن يتقدم الاقتصاد السعودي نحو المركز الثالث عشر في قائمة أقوى اقتصادات العالم عام 2030 من المركز العشرين حالياً.
وبحسب التقرير، الذي يحمل عنوان "نظرة ممتدة.. كيف سيتغير النظام المالي العالمي في عام 2050؟"، فإن إندونيسيا والهند ستنضمان إلى الخمسة الكبار.
ويحتل الاقتصاد الأميركي حالياً المركز الأول عالمياً، تليه اقتصادات الصين واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا والهند على الترتيب، بينما تشغل السعودية المركز 20.
وصنف التقرير 32 دولة باستخدام تعادل القوة الشرائية. ويستخدم المتخصصون في الاقتصاد الكلي "تعادل القوة الشرائية" لتحديد الناتج الاقتصادي ومعايير المعيشة بين الدول في فترة زمنية محددة.
وأشار التقرير إلى تراجع الاقتصاد الياباني من المركز الثالث إلى الرابع، وكذا الألماني من الرابع إلى السابع وبريطانيا وفرنسا من المركزين الخامس والسادس إلى العاشر والحادي عشر على الترتيب.
وعلى العكس، تقدمت الهند أربعة مراكز لتبلغ الترتيب الثالث عالميا وكذلك إندونيسيا، التي يتوقع أن يشهد اقتصادها تقدما كبيراً ليصعد من المركز السادس عشر عالمياً إلى الخامس عام 2030.
كما رجح التقرير أن تنضم إيران ومصر وباكستان إلى قائمة أقوى 20 اقتصادا في العالم.
وبحسب التقرير، ستتصدر الصين قائمة أقوى اقتصادات العالم في 2030، ثم الولايات المتحدة في المركز الثاني، الهند في المركز الثالث، ثم اليابان رابعاً، فإندونيسيا خامساً، وروسيا سادساً، ثم ألمانيا سابعاً، فالبرازيل ثامناً، ثم المكسيك تاسعاً، وبريطانيا في المركز العاشر.
وجاءت فرنسا في المركز الحادي عشر، ثم تركيا في المركز الثاني عشر، فالسعودية في المركز الثالث عشر، ثم كوريا الجنوبية في المركز الرابع عشر، فإيطاليا في المركز الخامس عشر، وإيران في المركز السادس عشر، فإسبانيا في المركز السابع عشر، ثم كندا في المركز الثامن عشر، فمصر في المركز التاسع عشر، في حين احتلت السعودية المركز العشرين.
كما توقع التقرير أن يتقدم الاقتصاد السعودي نحو المركز الثالث عشر في قائمة أقوى اقتصادات العالم عام 2030 من المركز العشرين حالياً.
وبحسب التقرير، الذي يحمل عنوان "نظرة ممتدة.. كيف سيتغير النظام المالي العالمي في عام 2050؟"، فإن إندونيسيا والهند ستنضمان إلى الخمسة الكبار.
ويحتل الاقتصاد الأميركي حالياً المركز الأول عالمياً، تليه اقتصادات الصين واليابان وألمانيا وبريطانيا وفرنسا والهند على الترتيب، بينما تشغل السعودية المركز 20.
وصنف التقرير 32 دولة باستخدام تعادل القوة الشرائية. ويستخدم المتخصصون في الاقتصاد الكلي "تعادل القوة الشرائية" لتحديد الناتج الاقتصادي ومعايير المعيشة بين الدول في فترة زمنية محددة.
وأشار التقرير إلى تراجع الاقتصاد الياباني من المركز الثالث إلى الرابع، وكذا الألماني من الرابع إلى السابع وبريطانيا وفرنسا من المركزين الخامس والسادس إلى العاشر والحادي عشر على الترتيب.
وعلى العكس، تقدمت الهند أربعة مراكز لتبلغ الترتيب الثالث عالميا وكذلك إندونيسيا، التي يتوقع أن يشهد اقتصادها تقدما كبيراً ليصعد من المركز السادس عشر عالمياً إلى الخامس عام 2030.
كما رجح التقرير أن تنضم إيران ومصر وباكستان إلى قائمة أقوى 20 اقتصادا في العالم.
وبحسب التقرير، ستتصدر الصين قائمة أقوى اقتصادات العالم في 2030، ثم الولايات المتحدة في المركز الثاني، الهند في المركز الثالث، ثم اليابان رابعاً، فإندونيسيا خامساً، وروسيا سادساً، ثم ألمانيا سابعاً، فالبرازيل ثامناً، ثم المكسيك تاسعاً، وبريطانيا في المركز العاشر.
وجاءت فرنسا في المركز الحادي عشر، ثم تركيا في المركز الثاني عشر، فالسعودية في المركز الثالث عشر، ثم كوريا الجنوبية في المركز الرابع عشر، فإيطاليا في المركز الخامس عشر، وإيران في المركز السادس عشر، فإسبانيا في المركز السابع عشر، ثم كندا في المركز الثامن عشر، فمصر في المركز التاسع عشر، في حين احتلت السعودية المركز العشرين.
(العربي الجديد)