أعلنت النقابات البرازيلية عن إضراب عام ستنفذه في كافة أنحاء البلاد في 28 نيسان/ إبريل الحالي، احتجاجاً على الفساد المالي الذي يطاول عدداً من السياسيين، ورفضاً للإجراءات التقشفية التي فرضتها الحكومة.
وشارك عشرات آلاف البرازيليين في احتجاجات، الجمعة، ضد التقشف، في خطوة رأت النقابات فيها نوعاً من الاستعداد للإضراب.
وقالت مارسيلا أزيفيدو، التي تقود حركة نسائية، لوكالة فرانس برس: "اليوم هو يوم جديد من التظاهرات ضد إصلاح نظام التقاعد وقانون العمل وضد كل الهجمات التي ترتكبها حكومة ميشال تامر وحلفاؤها بحق العمال".
وقال غابريل مونيت، أحد المشاركين في المسيرة الاحتجاجية، لـ"يورونيوز": "هدفنا اليوم هو منع هذه الإجراءات المقترحة للتقاعد والتي ستحول العمال البرازيليين إلى عبيد".
وسار المتظاهرون في الشوراع وهتفوا بشعارات ضد الرئيس ميشال تامر الذي تقوم إجراءاته الاقتصادية على رفع سن التقاعد إلى 65 عاماً، والعمل على الأقل لخمس وعشرين سنة للحصول على تعويض التقاعد، وزيادة ساعات العمل 48 ساعة أسبوعياً.
وكان آلاف البرازيليين شاركوا باحتجاجات في 15 آذار/ مارس في عدد من المدن، رفضاً لتعديل نظام التقاعد.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وشارك عشرات آلاف البرازيليين في احتجاجات، الجمعة، ضد التقشف، في خطوة رأت النقابات فيها نوعاً من الاستعداد للإضراب.
وقالت مارسيلا أزيفيدو، التي تقود حركة نسائية، لوكالة فرانس برس: "اليوم هو يوم جديد من التظاهرات ضد إصلاح نظام التقاعد وقانون العمل وضد كل الهجمات التي ترتكبها حكومة ميشال تامر وحلفاؤها بحق العمال".
وقال غابريل مونيت، أحد المشاركين في المسيرة الاحتجاجية، لـ"يورونيوز": "هدفنا اليوم هو منع هذه الإجراءات المقترحة للتقاعد والتي ستحول العمال البرازيليين إلى عبيد".
وسار المتظاهرون في الشوراع وهتفوا بشعارات ضد الرئيس ميشال تامر الذي تقوم إجراءاته الاقتصادية على رفع سن التقاعد إلى 65 عاماً، والعمل على الأقل لخمس وعشرين سنة للحصول على تعويض التقاعد، وزيادة ساعات العمل 48 ساعة أسبوعياً.
وكان آلاف البرازيليين شاركوا باحتجاجات في 15 آذار/ مارس في عدد من المدن، رفضاً لتعديل نظام التقاعد.
(العربي الجديد)