فتحت الجزائر وموريتانيا، يوم الأحد، أول معبر على الحدود بينهما منذ استقلالهما، يهدف إلى "بعث حركية اقتصادية وتجارية جديدة"، حسب ما أعلن وزير الداخلية الجزائري، نور الدين بدوي، بعد تدشين الموقع بحضور نظيره الموريتاني احمدو ولد عبد الله.
وكان وزيرا داخلية البلدين قد وقعا في نواكشوط، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، اتفاقًا يقضي بفتح أول نقطة عبور على الحدود بينهما منذ استقلالهما عن الاستعمار الفرنسي.
وصرّح الوزير الجزائري في تندوف بعد تدشين المعبر: "ننتظر الكثير من هذا المعبر الحدودي، لا سيما لبعث حركية اقتصادية وتجارية جديدة خدمة للطموحات الاقتصادية والاجتماعية للشعبين".
ودعا بدوي، الذي نقلت وسائل إعلام جزائرية تصريحاته، رجال الأعمال والمستثمرين إلى "تكثيف المعاملات الاقتصادية" من أجل "تنمية المناطق الحدودية"، مشيراً إلى تشكيل فريق عمل مشترك بين البلدية لتحقيق هذا المسعى.
(فرانس برس)
وكان وزيرا داخلية البلدين قد وقعا في نواكشوط، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2017، اتفاقًا يقضي بفتح أول نقطة عبور على الحدود بينهما منذ استقلالهما عن الاستعمار الفرنسي.
وصرّح الوزير الجزائري في تندوف بعد تدشين المعبر: "ننتظر الكثير من هذا المعبر الحدودي، لا سيما لبعث حركية اقتصادية وتجارية جديدة خدمة للطموحات الاقتصادية والاجتماعية للشعبين".
ودعا بدوي، الذي نقلت وسائل إعلام جزائرية تصريحاته، رجال الأعمال والمستثمرين إلى "تكثيف المعاملات الاقتصادية" من أجل "تنمية المناطق الحدودية"، مشيراً إلى تشكيل فريق عمل مشترك بين البلدية لتحقيق هذا المسعى.
(فرانس برس)