سير الجيش التركي، اليوم السبت، دورية مراقبة في ريف حماة الشمالي والغربي في محيط منطقة خفض التوتر والمنطقة المنزوعة السلاح شمال غرب سورية.
وأفادت مصادر محلية أن الدورية التركية هي العاشرة التي يسيرها الجيش التركي في محيط المنطقة المشمولة بالاتفاقات الروسية التركية، وسارت الدورية في القرى والبلدات الواقعة بين نقطة مراقبة شير مغار في ريف حماة الغربي ونقطة مراقبة مورك في ريف حماة الشمالي.
وتشهد المنطقة هدوءا نسبيا منذ يوم أمس يتخلله قصف مدفعي متقطع من قوات النظام على المناطق الخاضعة للمعارضة أو "هيئة تحرير الشام" في إدلب وريف حماة.
وكان الجيش التركي قد سيّر يوم أمس الجمعة الدورية التاسعة، والتي انطلقت من نقطة المراقبة في بلدة العيس في الريف الجنوبي لحلب مروراً بسراقب إلى نقطة المراقبة في تل الصرمان بريف إدلب الشرقي.
وعلى الرغم من تسيير الدورية لم توقف قوات النظام قصفها المدفعي على ريف حلب الجنوبي، وريف حماة الشمالي، حيث تم استهداف العديد من القرى والبلدات واقتصرت الخسائر على الماديات.
وكانت تركيا توصلت إلى اتفاق مع روسيا، في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، يتضمن إنشاء منطقة منزوعة السلاح بين مناطق المعارضة ومناطق سيطرة النظام في إدلب.
وتحددت المنطقة العازلة بعمق 15 كيلومتراً في إدلب و20 كيلومترًا في سهل الغاب بريف حماة الغربي، كما ستكون خالية من الأسلحة الثقيلة.
وأفادت مصادر محلية أن الدورية التركية هي العاشرة التي يسيرها الجيش التركي في محيط المنطقة المشمولة بالاتفاقات الروسية التركية، وسارت الدورية في القرى والبلدات الواقعة بين نقطة مراقبة شير مغار في ريف حماة الغربي ونقطة مراقبة مورك في ريف حماة الشمالي.
وتشهد المنطقة هدوءا نسبيا منذ يوم أمس يتخلله قصف مدفعي متقطع من قوات النظام على المناطق الخاضعة للمعارضة أو "هيئة تحرير الشام" في إدلب وريف حماة.
وكان الجيش التركي قد سيّر يوم أمس الجمعة الدورية التاسعة، والتي انطلقت من نقطة المراقبة في بلدة العيس في الريف الجنوبي لحلب مروراً بسراقب إلى نقطة المراقبة في تل الصرمان بريف إدلب الشرقي.
وعلى الرغم من تسيير الدورية لم توقف قوات النظام قصفها المدفعي على ريف حلب الجنوبي، وريف حماة الشمالي، حيث تم استهداف العديد من القرى والبلدات واقتصرت الخسائر على الماديات.
وكانت تركيا توصلت إلى اتفاق مع روسيا، في 17 سبتمبر/ أيلول الماضي، يتضمن إنشاء منطقة منزوعة السلاح بين مناطق المعارضة ومناطق سيطرة النظام في إدلب.
وتحددت المنطقة العازلة بعمق 15 كيلومتراً في إدلب و20 كيلومترًا في سهل الغاب بريف حماة الغربي، كما ستكون خالية من الأسلحة الثقيلة.