قالت مصادر متعددة لـ"العربي الجديد" ان مسلحين حوثيين حاولوا التسلل ليلا عبر السواحل الجنوبية والغربية لـ"عدن".
وذكرت المصادر المسلحين يعتقد أنهم استخدموا قوارب، وقاموا بالتفاف على عدن، ودخلوا من ساحلي جولد مور والعروسه جنوب عدن، فيما تسللت مجموعة أخرى من منطقة البنجسار والفتح وحجيف من مدينة التواهي غرب عدن، بنفس الوقت الذي تسللت فيه مجموعة عبر ميناء المعلا.
ورداً على محاولة التسلل، تصدت اللجان الشعبية الجنوبية لهم واندلعت إشتباكات بين الطرفين، في نفس المناطق، ما يزال بعضها مستمراً.
ورجحت بعض المصادر أن المسلحين الحوثيين قدموا عن طريق تعز، مضيق باب عدن، فيما البعض الآخر رجح أن المسلحين الحوثيين قدموا عن طريق شقرة الساحلية بمحافظة أبين، التي سيطروا عليها مساء اليوم، ومروا عبر البحر العربي، حتى وصلوا الى جنوب وغرب عدن من ناحية البحر، وتسللوا من سواحلها.
وأكد مصادر موثوقة أن الإشتباكات لازالت قوية في هذه اللحظات، في منطقة حجيف بمدينة التواهي غرب عدن.
وذكرت المصادر المسلحين يعتقد أنهم استخدموا قوارب، وقاموا بالتفاف على عدن، ودخلوا من ساحلي جولد مور والعروسه جنوب عدن، فيما تسللت مجموعة أخرى من منطقة البنجسار والفتح وحجيف من مدينة التواهي غرب عدن، بنفس الوقت الذي تسللت فيه مجموعة عبر ميناء المعلا.
ورداً على محاولة التسلل، تصدت اللجان الشعبية الجنوبية لهم واندلعت إشتباكات بين الطرفين، في نفس المناطق، ما يزال بعضها مستمراً.
ورجحت بعض المصادر أن المسلحين الحوثيين قدموا عن طريق تعز، مضيق باب عدن، فيما البعض الآخر رجح أن المسلحين الحوثيين قدموا عن طريق شقرة الساحلية بمحافظة أبين، التي سيطروا عليها مساء اليوم، ومروا عبر البحر العربي، حتى وصلوا الى جنوب وغرب عدن من ناحية البحر، وتسللوا من سواحلها.
وأكد مصادر موثوقة أن الإشتباكات لازالت قوية في هذه اللحظات، في منطقة حجيف بمدينة التواهي غرب عدن.