تواصلت ردود الفعل حول مشكلة البرازيلي نيمار والأوروغوياني إديسون كافاني والتي شهدتها مباراة فريقيهما باريس سان جيرمان الفرنسي ضد ليون في الدوري الفرنسي، حينما ظهر اللاعبان حول تسديد ركلة جزاء وضربة حرة لفريق العاصمة وأشعلا جدلا بسبب تصرفيهما.
وتطرقت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى حادثة سبق أن تعرض لها نيمار دا سيلفا حينما كان لاعبا في صفوف فريق سانتوس البرازيلي إذ كان يبلغ من العمر 18 عاما مشيرة إلى أنها ليست هذه المرة الأولى التي يثير فيها نيمار الجدل من أجل تسديد ركلات الجزاء مع فريقه.
وطالب نيمار خلال مباراة سانتوس ضد أتلتيكو جويانينسي في عام 2010 بتسديد ركلة جزاء خلال المباراة التي انتهت بفوز سانتوس (4-2) لكن مدربه آنذاك "دوريفال جونيور" رفض طلبه بتسديد ركلة الجزاء ما أثار غضب نيمار كثيرا بعد المباراة وخرج عن طوره بسببها.
وثار نيمار غضبا في غرفة خلع الملابس وقام بإهانة مدربه دوريفال بشكل غريب، ونقلت الصحيفة تصريح المدرب حينها إذ قال:" لم أكن أواجه أي مشكلة ابدا تتعلق بعدم الانضباط للاعبي فريقي، لكن مع نيمار كان هناك مشاكل، لا أعرف (ماذا يحدث له)، إنني أفعل كل ما بوسعي من أجل مساعدته، سنحل المشكلة بشكل داخلي".
ولم يمر تصرف نيمار مرور الكرام حينها، بل فرض المدرب والنادي عقوبة قاسية عليه بتهمة عدم الانضباط وفرضت عقوبة مالية بلغت حسما بنسبة 30% من راتبه الشهري كما عوقب بالحرمان بعدم المشاركة في المباراة التالية أيضا وقد برر المدرب العقوبة بأنها لصالح اللاعب أولا وأخيرا.
وتطرقت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى حادثة سبق أن تعرض لها نيمار دا سيلفا حينما كان لاعبا في صفوف فريق سانتوس البرازيلي إذ كان يبلغ من العمر 18 عاما مشيرة إلى أنها ليست هذه المرة الأولى التي يثير فيها نيمار الجدل من أجل تسديد ركلات الجزاء مع فريقه.
وطالب نيمار خلال مباراة سانتوس ضد أتلتيكو جويانينسي في عام 2010 بتسديد ركلة جزاء خلال المباراة التي انتهت بفوز سانتوس (4-2) لكن مدربه آنذاك "دوريفال جونيور" رفض طلبه بتسديد ركلة الجزاء ما أثار غضب نيمار كثيرا بعد المباراة وخرج عن طوره بسببها.
وثار نيمار غضبا في غرفة خلع الملابس وقام بإهانة مدربه دوريفال بشكل غريب، ونقلت الصحيفة تصريح المدرب حينها إذ قال:" لم أكن أواجه أي مشكلة ابدا تتعلق بعدم الانضباط للاعبي فريقي، لكن مع نيمار كان هناك مشاكل، لا أعرف (ماذا يحدث له)، إنني أفعل كل ما بوسعي من أجل مساعدته، سنحل المشكلة بشكل داخلي".
ولم يمر تصرف نيمار مرور الكرام حينها، بل فرض المدرب والنادي عقوبة قاسية عليه بتهمة عدم الانضباط وفرضت عقوبة مالية بلغت حسما بنسبة 30% من راتبه الشهري كما عوقب بالحرمان بعدم المشاركة في المباراة التالية أيضا وقد برر المدرب العقوبة بأنها لصالح اللاعب أولا وأخيرا.
(العربي الجديد)