السجن 30 شهراً لمطارد تايلور سويفت

حكم قاضٍ فيدرالي، أمس الأربعاء، على إريك سواربريك بالسجن 30 شهراً بعد أن أقرّ بذنب المطاردة وإرسال رسائل تهديد إلى شركة إنتاج أعمال تايلور سويفت السابقة "بيغ ماشين ريكوردز" Big Machine Records.

وبدأت الشركة بتلقي رسائل سواربريك في يناير/كانون الثاني عام 2018 التي تطلب من مدير الشركة لقاء سويفت.

وأرسل المتهم ما لا يقل عن 40 رسالة وبريداً إلكترونياً، التي أصبحت عنيفة وجنسية بنحو متزايد.

وقاد المذنب سيارته من منزله في أوستن، تكساس، إلى ناشفيل لتسليم الرسائل شخصياً ثلاث مرات على الأقل وتجول في القاعات، بما في ذلك في 2 أغسطس/ آب، عندما قبضت عليه إدارة شرطة ناشفيل.

موسيقى

التحديثات الحية

تايلور سويفت تطلق ألبومها الثامن "فولكلور"

وواصل الاتصال بالشركة بعد إطلاق سراحه، وأعرب عن رغبته في اغتصاب سويفت وقتلها، وقال إنه سيقتل نفسه وموظفي الشركة.

وسبق لسويفت أن تحدثت عن تجربتها مع الملاحقين في مقال لـ"إيل"، حين كتبت: "استمر خوفي من العنف في حياتي الشخصية. أحمل ضمادات من الدرجة العسكرية، وهي مخصصة لطلقات نارية أو طعنات".