انتهت الفنانة الكويتية، حياة الفهد، من تصوير أول فيلم لها في مصر بعنوان "الساعة"، وهو فيلم روائي قصير، ويعيد الحياة لعملها في السينما بعد غياب استمر حوالي أربعين عاماً، حيث كان آخر فيلم قدمته بعنوان "الصمت" وتم طرحه عام 1976.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، قال كاتب العمل، السيناريست أحمد عاشور، إنه تم الانتهاء من تصويره مؤخراً، ولم يستغرق وقتاً طويلاً، حيث إن الفنانة حياة الفهد كانت مرتبطة بموعد لعودتها إلى الكويت، وبالفعل عادت أمس.
وأفاد عاشور بأن العمل يوجّه رسالة حب وسلام إلى العالم كله، من خلال قصة أم شهيد تقوم بتجسيدها حياة الفهد. والفيلم ينتجه محمد القحطاني، وهو عن فكرة للفنانة الشابة عايدة غنيت، وقامت بإخراجه المصرية مريم الجزايرلي.
وأكد عاشور أن العمل لا يشير إلى دولة عربية محددة أو حرب بعينها، بل بشكل عام يرصد حياة أم شهيد ولا يحمل الفيلم إسقاطات سياسية.
ويذكر أن حياة الفهد حضرت إلى مصر في مرات قليلة، وكان آخر ظهور لها من خلال تكريمها من قبل منظمة "نورتاتس" وجمعية "الفن الجميل" برئاسة الدكتور نبيل رزق، وحصولها على جائزة تحمل اسم الفنانة القديرة الراحلة أمينة رزق.
وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد"، قال كاتب العمل، السيناريست أحمد عاشور، إنه تم الانتهاء من تصويره مؤخراً، ولم يستغرق وقتاً طويلاً، حيث إن الفنانة حياة الفهد كانت مرتبطة بموعد لعودتها إلى الكويت، وبالفعل عادت أمس.
وأفاد عاشور بأن العمل يوجّه رسالة حب وسلام إلى العالم كله، من خلال قصة أم شهيد تقوم بتجسيدها حياة الفهد. والفيلم ينتجه محمد القحطاني، وهو عن فكرة للفنانة الشابة عايدة غنيت، وقامت بإخراجه المصرية مريم الجزايرلي.
وأكد عاشور أن العمل لا يشير إلى دولة عربية محددة أو حرب بعينها، بل بشكل عام يرصد حياة أم شهيد ولا يحمل الفيلم إسقاطات سياسية.
ويذكر أن حياة الفهد حضرت إلى مصر في مرات قليلة، وكان آخر ظهور لها من خلال تكريمها من قبل منظمة "نورتاتس" وجمعية "الفن الجميل" برئاسة الدكتور نبيل رزق، وحصولها على جائزة تحمل اسم الفنانة القديرة الراحلة أمينة رزق.