أصرّ بول مانافورت المدير السابق للحملة الانتخابية الرئاسية للرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، على براءته من تهم الاحتيال المصرفي والضريبي في إطار التحقيق الذي يجريه المدعي الخاص، روبرت مولر، في قضية تدخل روسيا بالانتخابات الرئاسية الأميركية.
وخلال استجوابه حول الاتهامات التي وجّهها اليه فريق مولر، طلب مانافورت البالغ من العمر 68 عاما من المحكمة الفدرالية في ولاية فيرجينيا تنظيم محاكمة تتضمن هيئة محلفين. وتم تحديد العاشر من تموز/يوليو المقبل موعدا للمحاكمة.
وفي 28 شباط/فبراير، أصر مانافورت على براءته من اتهامات بتبييض أموال والادلاء بشهادة كاذبة. وأقر مساعد مانافورت، ريتشارد غيتس، بذنبه أملا بعقوبة مخففة ووافق على التعاون مع التحقيق الذي يقوده مولر، ما أدى إلى تصاعد الضغط على المدير السابق لحملة ترامب.
ورد مانافورت حينها في بيان "بمعزل عما قاله ريك غيتس، اتمسك ببراءتي". وأدار مانافورت من حزيران/يونيو إلى آب/اغسطس 2016 فريق حملة ترامب قبل أن يتم اقصاؤه بعد كشف معلومات عن صلته بالمصالح الروسية في أوكرانيا.
وخلال استجوابه حول الاتهامات التي وجّهها اليه فريق مولر، طلب مانافورت البالغ من العمر 68 عاما من المحكمة الفدرالية في ولاية فيرجينيا تنظيم محاكمة تتضمن هيئة محلفين. وتم تحديد العاشر من تموز/يوليو المقبل موعدا للمحاكمة.
وفي 28 شباط/فبراير، أصر مانافورت على براءته من اتهامات بتبييض أموال والادلاء بشهادة كاذبة. وأقر مساعد مانافورت، ريتشارد غيتس، بذنبه أملا بعقوبة مخففة ووافق على التعاون مع التحقيق الذي يقوده مولر، ما أدى إلى تصاعد الضغط على المدير السابق لحملة ترامب.
ورد مانافورت حينها في بيان "بمعزل عما قاله ريك غيتس، اتمسك ببراءتي". وأدار مانافورت من حزيران/يونيو إلى آب/اغسطس 2016 فريق حملة ترامب قبل أن يتم اقصاؤه بعد كشف معلومات عن صلته بالمصالح الروسية في أوكرانيا.
(فرانس برس)