تمكنت المعارضة السورية المسلّحة، اليوم الجمعة، من أسر خمسة عناصر من قوات النظام السوري، خلال اشتباكات في ريفي حلب الشرقي والغربي، في حين حاول مجهولون اغتيال قياديين في "هيئة تحرير الشام".
وأعلن "الجيش السوري الحر"، المنضوي في صفوف عملية "درع الفرات"، عن أسر أربعة عناصر من قوات النظام، خلال اشتباكات معهم في قرية فيخة صغيرة، في محيط مدينة الباب بريف حلب الشرقي، كما تمكنت من قتل عنصر خامس خلال المعارك.
وكانت قوات النظام قد تقدمت قبل أيام في القرية، الواقعة شرق مدينة الباب، بعد انسحاب تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، إثر محاولة قوات "الجيش السوري الحر" التقدم في الجبهة الشرقية من ريف مدينة الباب، بعد سيطرته على المدينة.
وفي سياق متصل، أعلنت فصائل المعارضة السورية المسلّحة عن أسرها عنصراً من قوات النظام السوري في جبهة جبل شويحنة بريف حلب الغربي، كما دمرت دبابة من طراز تي اثنين وخمسين، وقتلت طاقمها، خلال المعارك الدائرة في المنطقة.
وكانت قوات النظام قد شنت فجر اليوم هجوماً على مواقع المعارضة السورية المسلّحة في ريف حلب الغربي من عدة محاور، وأعلنت الأخيرة عن صدّها الهجوم، وتكبيد قوات النظام خسائر بالأرواح والعتاد.
وفي الشأن ذاته، تحدث "مركز حلب الإعلامي" عن قصف مدفعي وصاروخي من المعارضة السورية المسلحة على تجمعات قوات النظام السوري، المتمركزة في ثكنة الأكاديمية العسكرية، غربي مدينة حلب، كما قصفت بالصواريخ تجمعات قوات النظام، المتمركزة في بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب الشمالي.
من جهة أخرى، قالت مصادر إن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة كانت تقل قياديين في "هيئة تحرير الشام"، وهما المدعو أبو الدرداء الشامي، وأبو علي الشامي، في بلدة إسقاط، في ريف إدلب الشمالي الغربي، ما أدى إلى إصابتهما بجروح.
في المقابل، أشارت مصادر محلية إلى قيام تنظيم "داعش" باعتقال تسعة أشخاص من عائلة واحدة، أثناء محاولتهم الهروب من مناطق سيطرته في مدينة الرقة. كما شن التنظيم حملة اعتقالات في مدينة البوكمال، شرق محافظة دير الزور، وجاءت الاعتقالات إثر قيام مجهولين بقتل عنصرين من التنظيم في المدينة.
وتحدثت مصادر محلية عن مقتل عناصر من مليشيا "وحدات حماية الشعب الكردي" إثر هجوم شنه مسلحو تنظيم "داعش" على قرية سويدية كبيرة، شمال مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي.
كما اندلعت معارك بين الطرفين في محور المكمن شمال شرق محافظة الرقة تخللها قصف متبادل من الطرفين، في حين أصيبت مجموعة من عناصر مليشيا "الوحدات الكردية"، جراء انفجار لغم بسيارة في منطقة حمام التركمان بريف الرقة الشمالي.
وفي سياق متصل، سيطرت قوات النظام السوري على بلدات رسم الكبار وتل الماعز وأبو جرين منبج في ريف حلب الشرقي، بعد انسحاب "داعش" منها.
وفي السياق، ذكرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" أنها وثقت مقتل 3 أشخاص، قتلتهم قوات النظام السوري رمياً بالرصاص في بلدة تادف بريف محافظة حلب الشرقي، بعد سيطرتها على البلدة، بتهمة انتمائهم لـ"داعش".
من جهة أخرى، قتلت ثلاث نساء وجرحت طفلة بقصف مجهول المصدر استهدف بلدة الصفصافيّة في ريف حماة الغربي، في حين قصفت قوات النظام السوري منطقة السطحيات في ريف المحافظة الجنوبي، بالتزامن مع اشتباكات متقطعة مع المعارضة السورية المسلحة على طريق حمص-سلمية وفق ما أفادت به مصادر محلية.
وتحدثت مصادر عن مقتل عنصرين من قوات النظام السوري خلال اشتباكات مع المعارضة السورية المسلحة، على أطراف بلدة الحدادة بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وفي درعا، وقعت اشتباكات متقطعة بين المعارضة السورية المسلحة وقوات النظام السوري في أطراف حي الكرك في درعا البلد، تزامنا مع قصف من قوات النظام بالدبابات على حي المنشية ومدينة المزيريب، ما أدى لأضرار مادية، وفق ما ذكره تجمع أحرار حوران المعارض للنظام السوري.
وأعلن "الجيش السوري الحر"، المنضوي في صفوف عملية "درع الفرات"، عن أسر أربعة عناصر من قوات النظام، خلال اشتباكات معهم في قرية فيخة صغيرة، في محيط مدينة الباب بريف حلب الشرقي، كما تمكنت من قتل عنصر خامس خلال المعارك.
وكانت قوات النظام قد تقدمت قبل أيام في القرية، الواقعة شرق مدينة الباب، بعد انسحاب تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش)، إثر محاولة قوات "الجيش السوري الحر" التقدم في الجبهة الشرقية من ريف مدينة الباب، بعد سيطرته على المدينة.
وفي سياق متصل، أعلنت فصائل المعارضة السورية المسلّحة عن أسرها عنصراً من قوات النظام السوري في جبهة جبل شويحنة بريف حلب الغربي، كما دمرت دبابة من طراز تي اثنين وخمسين، وقتلت طاقمها، خلال المعارك الدائرة في المنطقة.
وكانت قوات النظام قد شنت فجر اليوم هجوماً على مواقع المعارضة السورية المسلّحة في ريف حلب الغربي من عدة محاور، وأعلنت الأخيرة عن صدّها الهجوم، وتكبيد قوات النظام خسائر بالأرواح والعتاد.
وفي الشأن ذاته، تحدث "مركز حلب الإعلامي" عن قصف مدفعي وصاروخي من المعارضة السورية المسلحة على تجمعات قوات النظام السوري، المتمركزة في ثكنة الأكاديمية العسكرية، غربي مدينة حلب، كما قصفت بالصواريخ تجمعات قوات النظام، المتمركزة في بلدتي الفوعة وكفريا في ريف إدلب الشمالي.
من جهة أخرى، قالت مصادر إن عبوة ناسفة انفجرت بسيارة كانت تقل قياديين في "هيئة تحرير الشام"، وهما المدعو أبو الدرداء الشامي، وأبو علي الشامي، في بلدة إسقاط، في ريف إدلب الشمالي الغربي، ما أدى إلى إصابتهما بجروح.
في المقابل، أشارت مصادر محلية إلى قيام تنظيم "داعش" باعتقال تسعة أشخاص من عائلة واحدة، أثناء محاولتهم الهروب من مناطق سيطرته في مدينة الرقة. كما شن التنظيم حملة اعتقالات في مدينة البوكمال، شرق محافظة دير الزور، وجاءت الاعتقالات إثر قيام مجهولين بقتل عنصرين من التنظيم في المدينة.
وتحدثت مصادر محلية عن مقتل عناصر من مليشيا "وحدات حماية الشعب الكردي" إثر هجوم شنه مسلحو تنظيم "داعش" على قرية سويدية كبيرة، شمال مدينة الطبقة بريف الرقة الغربي.
كما اندلعت معارك بين الطرفين في محور المكمن شمال شرق محافظة الرقة تخللها قصف متبادل من الطرفين، في حين أصيبت مجموعة من عناصر مليشيا "الوحدات الكردية"، جراء انفجار لغم بسيارة في منطقة حمام التركمان بريف الرقة الشمالي.
وفي سياق متصل، سيطرت قوات النظام السوري على بلدات رسم الكبار وتل الماعز وأبو جرين منبج في ريف حلب الشرقي، بعد انسحاب "داعش" منها.
وفي السياق، ذكرت "الشبكة السورية لحقوق الإنسان" أنها وثقت مقتل 3 أشخاص، قتلتهم قوات النظام السوري رمياً بالرصاص في بلدة تادف بريف محافظة حلب الشرقي، بعد سيطرتها على البلدة، بتهمة انتمائهم لـ"داعش".
من جهة أخرى، قتلت ثلاث نساء وجرحت طفلة بقصف مجهول المصدر استهدف بلدة الصفصافيّة في ريف حماة الغربي، في حين قصفت قوات النظام السوري منطقة السطحيات في ريف المحافظة الجنوبي، بالتزامن مع اشتباكات متقطعة مع المعارضة السورية المسلحة على طريق حمص-سلمية وفق ما أفادت به مصادر محلية.
وتحدثت مصادر عن مقتل عنصرين من قوات النظام السوري خلال اشتباكات مع المعارضة السورية المسلحة، على أطراف بلدة الحدادة بريف اللاذقية الشمالي الشرقي.
وفي درعا، وقعت اشتباكات متقطعة بين المعارضة السورية المسلحة وقوات النظام السوري في أطراف حي الكرك في درعا البلد، تزامنا مع قصف من قوات النظام بالدبابات على حي المنشية ومدينة المزيريب، ما أدى لأضرار مادية، وفق ما ذكره تجمع أحرار حوران المعارض للنظام السوري.