أعلن فصيل "جيش الإسلام" العامل بريف دمشق، مساء الأحد، أن حصيلة قتلى قوات النظام والمليشيات المساندة لها، خلال شهر يونيو / حزيران الماضي، بلغت 125 في الغوطة الشرقية، أثناء تصدّي مقاتلي المعارضة لهجمات متتالية.
وأوضح الفصيل، في إحصائية نشرها على حساباته الرسمية، بمواقع التواصل الاجتماعي أن مقاتليه صدوا الكثير من محاولات اقتحام قوات النظام بلدتي حزراما والريحان، إضافة لطريق حمص - دمشق الدولي، ودمروا دبابتين وعربتين".
وتحاول قوات النظام بشكل مستمر، اقتحام مدن وبلدات في غوطة دمشق الشرقية المحاصرة، على الرغم من سريان اتفاق تخفيف التصعيد.
وفي غضون ذلك، أعلنت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، سيطرتها على أجزاء واسعة من قرية رطلة، جنوب مدينة الرقة.
وأوضحت حسابات تابعة للمليشيات أنّ، "مواجهات عنيفة دارت بين مقاتلي "داعش" و"قسد" أدّت إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف التنظيم".
وتسعى المليشيات المدعومة من التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة، للسيطرة على مدينة الرقة، أكبر معاقل التنظيم في سورية.
وأوضح الفصيل، في إحصائية نشرها على حساباته الرسمية، بمواقع التواصل الاجتماعي أن مقاتليه صدوا الكثير من محاولات اقتحام قوات النظام بلدتي حزراما والريحان، إضافة لطريق حمص - دمشق الدولي، ودمروا دبابتين وعربتين".
وتحاول قوات النظام بشكل مستمر، اقتحام مدن وبلدات في غوطة دمشق الشرقية المحاصرة، على الرغم من سريان اتفاق تخفيف التصعيد.
وفي غضون ذلك، أعلنت مليشيات "قوات سورية الديمقراطية" (قسد)، سيطرتها على أجزاء واسعة من قرية رطلة، جنوب مدينة الرقة.
وأوضحت حسابات تابعة للمليشيات أنّ، "مواجهات عنيفة دارت بين مقاتلي "داعش" و"قسد" أدّت إلى سقوط العديد من القتلى والجرحى في صفوف التنظيم".
وتسعى المليشيات المدعومة من التحالف الدولي، الذي تقوده الولايات المتحدة، للسيطرة على مدينة الرقة، أكبر معاقل التنظيم في سورية.