تحلّ اليوم ذكرى اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة. وبينما تحتفي دول العالم ومنظمات المجتمع المدني فيها بإنجازاتها على صعيد تمكين الأشخاص المعوقين من الحصول على حقوقهم، ما زالت الدول العربية بعيدة، كلّ البعد، عن هذه الحقوق. وبالنظر إلى الإعاقات الأساسية الأربع: الحركية، والبصرية، والسمعية، والذهنية، ما زال الأشخاص ذوو الإعاقة في الدول العربية، يقعون وسط بيئة تساهم أكثر في عزلهم وتهميشهم، بل تحمّلهم وحدهم مسؤولية إعاقتهم، في مخالفة واضحة لأهداف الدمج التي يطالب بها الأشخاص ذوو الإعاقة.
اعتراف
الصمّ مغيَّبون في السعودية
أردنيّون يستأصلون أرحام المعوّقات لـ"تجنّب العار"
عشرة بالمائة من اللبنانيين معوّقون
دبي صديقة للأشخاص المعوّقين
أحمد محمود.. الإرادة تغلب الإعاقة
المعوّقون في موريتانيا
اعتراف
الصمّ مغيَّبون في السعودية
أردنيّون يستأصلون أرحام المعوّقات لـ"تجنّب العار"
عشرة بالمائة من اللبنانيين معوّقون
دبي صديقة للأشخاص المعوّقين
أحمد محمود.. الإرادة تغلب الإعاقة
المعوّقون في موريتانيا