وتبدأ المباريات بمواجهة عربية أوروبية، ستحدد إلى حد كبير مصير فرق المجموعة الثانية، حيث يواجه المنتخب المغربي نظيره البرتغالي بقيادة نجمه المتألق كريستيانو رونالدو على استاد لوجنيكي بالعاصمة الروسية موسكو، وهي مواجهة حاسمة لأسود الأطلسي الذي لا يملك سوى الفوز لتجديد أمله في الوصول للدور الثاني، في ظل خسارته في المباراة الأولى أمام المنتخب الإيراني بهدف للاشيء، ليتذيل أسود الأطلسي ترتيب المجموعة التي تتصدرها إيران برصيد ثلاث نقاط.
ويسعى المدير الفني للمغرب هيرفي رينار إلى الوصول للتشكيل الأمثل، وإيجاد لاعب يمتلك مواصفات خاصة للحد من خطورة رونالدو الذي تألق في مواجهة إسبانيا، من أجل تحقيق نتيجة إيجابية، وهو ما عبر عنه رينار في المؤتمر الصحافي للمباراة الثلاثاء بقوله، أن رونالدو حتى إذا رسمت خطة ضده سيظل يجد طريقا للمرمى، لأنه يصنع الفارق، فهو لاعب مذهل واستثنائي، لذلك يجب أن نبذل قصارى جهدنا لجعله أقل استثنائية في مباراتنا.
وفي المقابل أكد فرناندو سانتوس المدير الفني للمنتخب البرتغالي في المؤتمر الصحافي على أهمية مباراة المغرب، مشيرا إلى أن المجموعة لم تحسم بعد، وقال أن فريقه ليس رونالدو فقط بل لديه 23 لاعبا على مستوى عال، وأنه يتوجب عليهم فرض أسلوب لعبهم والسيطرة على المباراة من خلال تقديم أفضل ما لديهم.
وتقام مباراة المنتخب السعودي مع نظيره الأوروغواني في المجموعة الأولى، على استاد روستوف أرينا وتلقى أهمية كبيرة، نظرا لأنها تأتي بعد الهزيمة السعودية الكبيرة في المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الروسي بخماسية نظيفة، جعلته متذيلا المجموعة بدون أي نقاط، فيما يحتل منتخب الأوروغواي المركز الثاني بفارق الأهداف، بعد فوزه في الدقيقة الأخيرة على نظيره المصري بهدف مقابل لاشيء.
ويسعى المنتخب السعودي لتعويض خسارته الأولى القاسية جدا، وعلاج الأخطاء التي أدت إليها، من خلال بعض التغييرات في التشكيل والمراكز، حيث يسعى بيتزي المدير الفني للمنتخب السعودي لغلق الثغرات الدفاعية التي سمحت للروس بإلحاق الهزيمة الكبيرة بهم من خلال استبعاد حارس المرمى عبدالله المعيوف والدفع ببعض الوجوه الجديدة بدلا من الذين وضحت أخطائهم بمباراة روسيا.
ويختتم اليوم السابع للمونديال، بمواجة المنتخب الإيراني المتصدر للمجموعة الثانية نظيره الإسباني الذي تعادل في المباراة الأولى أمام البرتغال 3-3 بعد مباراة مثيرة، ليتشاركا في المركز الثاني، ويسعى الإيرانيون للخروج بنقطة على الأقل تقربهم من الدور الثاني، فيما يلعب المنتخب الإسباني حامل لقب مونديال 2010، والمدجج بالنجوم على الفوز للعودة لمركزه الطبيعي على قمة المجموعة الثانية بالبطولة التي بدأت مثيرة وحافلة بالمفاجآت.
ويسعى المدير الفني للمغرب هيرفي رينار إلى الوصول للتشكيل الأمثل، وإيجاد لاعب يمتلك مواصفات خاصة للحد من خطورة رونالدو الذي تألق في مواجهة إسبانيا، من أجل تحقيق نتيجة إيجابية، وهو ما عبر عنه رينار في المؤتمر الصحافي للمباراة الثلاثاء بقوله، أن رونالدو حتى إذا رسمت خطة ضده سيظل يجد طريقا للمرمى، لأنه يصنع الفارق، فهو لاعب مذهل واستثنائي، لذلك يجب أن نبذل قصارى جهدنا لجعله أقل استثنائية في مباراتنا.
وفي المقابل أكد فرناندو سانتوس المدير الفني للمنتخب البرتغالي في المؤتمر الصحافي على أهمية مباراة المغرب، مشيرا إلى أن المجموعة لم تحسم بعد، وقال أن فريقه ليس رونالدو فقط بل لديه 23 لاعبا على مستوى عال، وأنه يتوجب عليهم فرض أسلوب لعبهم والسيطرة على المباراة من خلال تقديم أفضل ما لديهم.
وتقام مباراة المنتخب السعودي مع نظيره الأوروغواني في المجموعة الأولى، على استاد روستوف أرينا وتلقى أهمية كبيرة، نظرا لأنها تأتي بعد الهزيمة السعودية الكبيرة في المباراة الافتتاحية أمام المنتخب الروسي بخماسية نظيفة، جعلته متذيلا المجموعة بدون أي نقاط، فيما يحتل منتخب الأوروغواي المركز الثاني بفارق الأهداف، بعد فوزه في الدقيقة الأخيرة على نظيره المصري بهدف مقابل لاشيء.
ويسعى المنتخب السعودي لتعويض خسارته الأولى القاسية جدا، وعلاج الأخطاء التي أدت إليها، من خلال بعض التغييرات في التشكيل والمراكز، حيث يسعى بيتزي المدير الفني للمنتخب السعودي لغلق الثغرات الدفاعية التي سمحت للروس بإلحاق الهزيمة الكبيرة بهم من خلال استبعاد حارس المرمى عبدالله المعيوف والدفع ببعض الوجوه الجديدة بدلا من الذين وضحت أخطائهم بمباراة روسيا.
ويختتم اليوم السابع للمونديال، بمواجة المنتخب الإيراني المتصدر للمجموعة الثانية نظيره الإسباني الذي تعادل في المباراة الأولى أمام البرتغال 3-3 بعد مباراة مثيرة، ليتشاركا في المركز الثاني، ويسعى الإيرانيون للخروج بنقطة على الأقل تقربهم من الدور الثاني، فيما يلعب المنتخب الإسباني حامل لقب مونديال 2010، والمدجج بالنجوم على الفوز للعودة لمركزه الطبيعي على قمة المجموعة الثانية بالبطولة التي بدأت مثيرة وحافلة بالمفاجآت.