ضبطت قوات الأمن اليمنية، أمس الأربعاء، بمحافظة الحديدة، غرب اليمن، قاطرة تحمل على متنها 400 إريتري كانوا في طريقهم إلى الأراضي السعودية عن طريق مدينة حرض الحدودية.
وبحسب مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية، أشار مدير شرطة مديرية الكدن بالمحافظة، العقيد عبده قاضي الحجاجي، إلى أن عملية الضبط تمّت من قبل أفراد نقطة مديرية الكدن أثناء قيامهم "بعملية التفتيش الروتينية للمركبات المارة من النقطة".
وأضاف أنه جرى في اليوم نفسه ضبط 70 شخصاً يحملون الجنسية الصومالية كانوا في طريقهم إلى الأراضي السعودية عن طريق التهريب.
من جانبه، أكد نائب مدير التوجيه والعلاقات في وزارة الداخليّة، العقيد محمد حزام، في حديث لـ"العربي الجديد"، أنه جرى ضبط 470 مهاجراً غير شرعي يحملون الجنسية الارتيرية والصومالية، في عمليتين منفصلتين في مدينة الحديدة، أمس، مشيراً إلى أن اليمن تعاني "من مشكلة إيواء هؤلاء المهاجرين، كون المعسكرات الخاصة بهم مليئة بالمهاجرين تم ضبطهم في مراحل سابقة".
وأكد حزام بأن معظم المهاجرين الأفارقة يسيرون على الأقدام مسافات طويلة من أجل الوصول إلى المنافذ الحدودية اليمنية ـ السعودية بهدف العمل في هذه المناطق.
وعن طريق الأراضي اليمنية، يذهب آلاف من المهاجرين الافارقة من الجنسين إلى السعودية بحثاً عن حياة أفضل.
ويجري تهريب المهاجرين الأفارقة، والذين تراوح أعدادهم بين 200 إلى 500 شخص يومياً، على متن قوارب من السواحل الصومالية والارتيرية إلى السواحل اليمنية. ومن ثم يتوجهون سيراً على الأقدام أو بواسطة ناقلات خاصة بمهربين إلى الحدود البرية الوعرة بين السعودية واليمن للتسلل إلى المناطق الجنوبية للمملكة العربية السعودية.
وبحسب مركز الإعلام الأمني التابع لوزارة الداخلية، أشار مدير شرطة مديرية الكدن بالمحافظة، العقيد عبده قاضي الحجاجي، إلى أن عملية الضبط تمّت من قبل أفراد نقطة مديرية الكدن أثناء قيامهم "بعملية التفتيش الروتينية للمركبات المارة من النقطة".
وأضاف أنه جرى في اليوم نفسه ضبط 70 شخصاً يحملون الجنسية الصومالية كانوا في طريقهم إلى الأراضي السعودية عن طريق التهريب.
من جانبه، أكد نائب مدير التوجيه والعلاقات في وزارة الداخليّة، العقيد محمد حزام، في حديث لـ"العربي الجديد"، أنه جرى ضبط 470 مهاجراً غير شرعي يحملون الجنسية الارتيرية والصومالية، في عمليتين منفصلتين في مدينة الحديدة، أمس، مشيراً إلى أن اليمن تعاني "من مشكلة إيواء هؤلاء المهاجرين، كون المعسكرات الخاصة بهم مليئة بالمهاجرين تم ضبطهم في مراحل سابقة".
وأكد حزام بأن معظم المهاجرين الأفارقة يسيرون على الأقدام مسافات طويلة من أجل الوصول إلى المنافذ الحدودية اليمنية ـ السعودية بهدف العمل في هذه المناطق.
وعن طريق الأراضي اليمنية، يذهب آلاف من المهاجرين الافارقة من الجنسين إلى السعودية بحثاً عن حياة أفضل.
ويجري تهريب المهاجرين الأفارقة، والذين تراوح أعدادهم بين 200 إلى 500 شخص يومياً، على متن قوارب من السواحل الصومالية والارتيرية إلى السواحل اليمنية. ومن ثم يتوجهون سيراً على الأقدام أو بواسطة ناقلات خاصة بمهربين إلى الحدود البرية الوعرة بين السعودية واليمن للتسلل إلى المناطق الجنوبية للمملكة العربية السعودية.