يستدعي تنفيذ ركلات الجزاء أكبر قدر من التركيز الذهني والتحكم بالأعصاب وتحمل الضغوط، وهو ما لا يتوفر لدى جميع اللاعبين، حتى أشهر النجوم بينهم، ومن أمثلتهم تياجو سيلفا مدافع منتخب البرازيل.
وكان سيلفا قد طلب عدم تسديد ركلة ترجيحية في مباراة ثمن نهائي المونديال الاخير أمام تشيلي، مما كلفه لاحقاً فقدان شارة القيادة لصالح نيمار، وعلى النقيض، يتمتع لاعبون آخرون ببرودة أعصاب وثقة هائلة في قدراتهم، حتى أن بعضهم تخلى عن التنفيذ التقليدي المعتاد لركلة الجزاء، وابتكر طريقة استثنائية بالتصويب من الخلف بضربة "كعب".
البرازيلي سقراط
كان أسطورة كرة القدم البرازيلي الراحل سقراط من أمهر لاعبي عصره، وأجاد بطريقة مبهرة استخدام كعب القدم في تمريراته البينية وصناعة الهجمات لزملائه، وكان يهوى استعراض مهاراته في تسديد ركلات الجزاء بالكعب سواء من وضع الثبات أو الحركة، ودوماً كانت ركلاته تعرف طريق المرمى حتى لو أدار له ظهره.
الإيطالي توتي
يجيد "ملك" روما فرانشيسكو توتي من دون شك استخدام كعب القدم في التمرير، وهو أكثر لاعب في الوقت المعاصر يعرف كيفية تنفيذ هذه الحركة، وأفادت إحصائية قبل عامين أنه تجاوز 1000 ضربة كعب خلال مسيرته، ويتذكر عشاق توتي وجمهور "الذئاب" تسجيله هدفه الشهير من ركلة جزاء خلفية نفذها بالكعب أثناء مران مع فريقه.
الإماراتي ذياب عوانه
اكتسب اللاعب الإماراتي الشاب ذياب عوانه شهرة عالمية حين سجل بكعبه ركلة جزاء في مباراة ودية أمام لبنان استعداداً للتصفيات المؤهلة لمونديال البرازيل، وهو ما هدده بالاستبعاد عن المنتخب لاستهانته بالخصم رغم أنه كان أبرز المواهب الصاعدة بالوطن العربي والقارة الآسيوية، لكن شاء القدر أن تنتهي مسيرته مبكراً بعد أن لقي مصرعه إثر حادث سير العام 2011 إلا أنه ظل في ذاكرة التاريخ بعد تلك الركلة.
وكان سيلفا قد طلب عدم تسديد ركلة ترجيحية في مباراة ثمن نهائي المونديال الاخير أمام تشيلي، مما كلفه لاحقاً فقدان شارة القيادة لصالح نيمار، وعلى النقيض، يتمتع لاعبون آخرون ببرودة أعصاب وثقة هائلة في قدراتهم، حتى أن بعضهم تخلى عن التنفيذ التقليدي المعتاد لركلة الجزاء، وابتكر طريقة استثنائية بالتصويب من الخلف بضربة "كعب".
البرازيلي سقراط
كان أسطورة كرة القدم البرازيلي الراحل سقراط من أمهر لاعبي عصره، وأجاد بطريقة مبهرة استخدام كعب القدم في تمريراته البينية وصناعة الهجمات لزملائه، وكان يهوى استعراض مهاراته في تسديد ركلات الجزاء بالكعب سواء من وضع الثبات أو الحركة، ودوماً كانت ركلاته تعرف طريق المرمى حتى لو أدار له ظهره.
الإيطالي توتي
يجيد "ملك" روما فرانشيسكو توتي من دون شك استخدام كعب القدم في التمرير، وهو أكثر لاعب في الوقت المعاصر يعرف كيفية تنفيذ هذه الحركة، وأفادت إحصائية قبل عامين أنه تجاوز 1000 ضربة كعب خلال مسيرته، ويتذكر عشاق توتي وجمهور "الذئاب" تسجيله هدفه الشهير من ركلة جزاء خلفية نفذها بالكعب أثناء مران مع فريقه.
الإماراتي ذياب عوانه
اكتسب اللاعب الإماراتي الشاب ذياب عوانه شهرة عالمية حين سجل بكعبه ركلة جزاء في مباراة ودية أمام لبنان استعداداً للتصفيات المؤهلة لمونديال البرازيل، وهو ما هدده بالاستبعاد عن المنتخب لاستهانته بالخصم رغم أنه كان أبرز المواهب الصاعدة بالوطن العربي والقارة الآسيوية، لكن شاء القدر أن تنتهي مسيرته مبكراً بعد أن لقي مصرعه إثر حادث سير العام 2011 إلا أنه ظل في ذاكرة التاريخ بعد تلك الركلة.