تعرضت متسابقة الدراجات الهوائية، لورين روني إلى السقوط قبل خط النهاية بقليل خلال سباق الجولة النسائية الأوروبية في هولندا للدراجات، ما تسبب في إصابتها بشكل مؤلم.
وكانت المتسابقة الأسترالية البالغة من العمر (26) عاماً على بعد أمتار قليلة من الانتهاء من السباق، لكنها تعرضت لموقف غريب حين ظهرت "يد" أحد المشجعين من بين الجدار الجانبي لمسار السباق، ودفعت المتسابقة في مقود الدراجة، ما أفقدها توازنها قبل سقوطها بقوة على الأرض.
وهبّ عدد من المنظمين لمساعدة المتسابقة لورين روني، التي ولدت في جنوب أفريقيا، والتي تبين أنها أصيبت بكسر في عظام الترقوة، لكنها تمكنت من الزحف على خط النهاية من أجل احتلال مركز متقدم على سلم الترتيب لترضى بالمركز السابع بدلاً من المركزين الأول أو الثاني رغم أنها كانت في طريقها إلى الفوز بالسباق.
وأثار تصرف المشجع غضب المتسابقة ومنظمي السباق باعتباره لا يمت للمنافسة الرياضية بصلة وبعيداً عن الإنسانية، وتسبب في خسارة المتسابقة المنافسة على المراكز الأولى فضلاً عن أنه تسبب بضرر بالغ لها في النهاية.
وكانت المتسابقة الأسترالية البالغة من العمر (26) عاماً على بعد أمتار قليلة من الانتهاء من السباق، لكنها تعرضت لموقف غريب حين ظهرت "يد" أحد المشجعين من بين الجدار الجانبي لمسار السباق، ودفعت المتسابقة في مقود الدراجة، ما أفقدها توازنها قبل سقوطها بقوة على الأرض.
وهبّ عدد من المنظمين لمساعدة المتسابقة لورين روني، التي ولدت في جنوب أفريقيا، والتي تبين أنها أصيبت بكسر في عظام الترقوة، لكنها تمكنت من الزحف على خط النهاية من أجل احتلال مركز متقدم على سلم الترتيب لترضى بالمركز السابع بدلاً من المركزين الأول أو الثاني رغم أنها كانت في طريقها إلى الفوز بالسباق.
وأثار تصرف المشجع غضب المتسابقة ومنظمي السباق باعتباره لا يمت للمنافسة الرياضية بصلة وبعيداً عن الإنسانية، وتسبب في خسارة المتسابقة المنافسة على المراكز الأولى فضلاً عن أنه تسبب بضرر بالغ لها في النهاية.