تذوقت الأندية الأوروبية الكبرى المشاركة في البطولات القارية أو المحلية طعم الخسارة، لكن تشلسي الإنكليزي، تحت قيادة المدرب الإيطالي ماوريسيو ساري، لم يتعرض للهزيمة حتى الآن في الدوري الإنكليزي الممتاز، وبمسابقة الدوري الأوروبي.
وتولى الإيطالي ماوريسيو ساري قيادة الجهاز الفني لنادي تشلسي في الصيف الماضي، خلف مواطنه أنطونيو كونتي، ليفرض فلسفته على لاعبيه، الذين انطلقوا بقوة في الدوري الإنكليزي، ليحققوا ثمانية انتصارات وثلاثة تعادلات، بينما في بطولة الدوري الأوروبي، انتصروا في أربعة لقاءات، ليتصدروا المجموعة 12، برصيد 12 نقطة، ليتأهلوا إلى دور (32)، من المسابقة.
وبحسب شبكة "سكواكا" البريطانية للإحصائيات، فإن تشلسي فاز في 14 مباراة، وتعادل بثلاثة لقاءات، في كل البطولات التي يشارك فيها، بعد أن نجح لاعبوه بتسجيل 38 هدفاً، وتلقت شباكه 12 هدفاً، ليصبح الإيطالي ماوريسيو ساري، المدرب الوحيد الذي لم يتعرض للخسارة.
وتعرضت الأندية الأوروبية الكبرى، للخسارة في المسابقات المحلية أو الأوروبية، إذ مُني برشلونة بطل إسبانيا، بهزيمة أمام ليغانيس في الليغا، بينما لم يتذوقها في بطولة دوري أبطال أوروبا، لكن غريمه الأزلي ريال مدريد، خسر في الدوري الإسباني، والمسابقة الأوروبية.
اقــرأ أيضاً
أما مانشستر سيتي، فتعرض للخسارة في دوري أبطال أوروبا، أمام أولمبيك ليون الفرنسي، بهدفين مقابل هدف وحيد، لكن أبناء بيب غوارديولا لم يهزموا في الدوري الإنكليزي الممتاز، بعد فوزهم في تسعة لقاءات، وتعادلين، كما تعرض ليفربول للهزيمة في مباراتين ضد نابولي الإيطالي، والنجم الأحمر الصربي، في حين لم يخسر في "البريمير ليغ".
ولم يكن حال بطل ألمانيا في الموسم الماضي بايرن ميونخ، أفضل حالاً من سابقيه، لأنه يعاني في البوندسليغا، نتيجة خسارته في لقاءين أمام بوروسيا مونشنغلادباخ، وهيرتا برلين، بينما لم يُهزم في دوري أبطال أوروبا، بينما متصدر الدوري الألماني بروسيا دورتموند، من دون خسارة، تعرض لهزيمة وحيدة أمام أتلتيكو مدريد في المسابقة القارية.
ولحقت الخسارة الأولى بنادي باريس سان جيرمان في بطولة دوري أبطال أوروبا، أمام ليفربول الإنكليزي، بثلاثة أهداف مقابل هدفين، بينما لم يُهزم أو يتعادل في الدوري الفرنسي الممتاز لكرة القدم في الموسم الحالي 2018/2019، جراء فوزه (12) مباراة على التوالي.
وتولى الإيطالي ماوريسيو ساري قيادة الجهاز الفني لنادي تشلسي في الصيف الماضي، خلف مواطنه أنطونيو كونتي، ليفرض فلسفته على لاعبيه، الذين انطلقوا بقوة في الدوري الإنكليزي، ليحققوا ثمانية انتصارات وثلاثة تعادلات، بينما في بطولة الدوري الأوروبي، انتصروا في أربعة لقاءات، ليتصدروا المجموعة 12، برصيد 12 نقطة، ليتأهلوا إلى دور (32)، من المسابقة.
وبحسب شبكة "سكواكا" البريطانية للإحصائيات، فإن تشلسي فاز في 14 مباراة، وتعادل بثلاثة لقاءات، في كل البطولات التي يشارك فيها، بعد أن نجح لاعبوه بتسجيل 38 هدفاً، وتلقت شباكه 12 هدفاً، ليصبح الإيطالي ماوريسيو ساري، المدرب الوحيد الذي لم يتعرض للخسارة.
وتعرضت الأندية الأوروبية الكبرى، للخسارة في المسابقات المحلية أو الأوروبية، إذ مُني برشلونة بطل إسبانيا، بهزيمة أمام ليغانيس في الليغا، بينما لم يتذوقها في بطولة دوري أبطال أوروبا، لكن غريمه الأزلي ريال مدريد، خسر في الدوري الإسباني، والمسابقة الأوروبية.
أما مانشستر سيتي، فتعرض للخسارة في دوري أبطال أوروبا، أمام أولمبيك ليون الفرنسي، بهدفين مقابل هدف وحيد، لكن أبناء بيب غوارديولا لم يهزموا في الدوري الإنكليزي الممتاز، بعد فوزهم في تسعة لقاءات، وتعادلين، كما تعرض ليفربول للهزيمة في مباراتين ضد نابولي الإيطالي، والنجم الأحمر الصربي، في حين لم يخسر في "البريمير ليغ".
ولم يكن حال بطل ألمانيا في الموسم الماضي بايرن ميونخ، أفضل حالاً من سابقيه، لأنه يعاني في البوندسليغا، نتيجة خسارته في لقاءين أمام بوروسيا مونشنغلادباخ، وهيرتا برلين، بينما لم يُهزم في دوري أبطال أوروبا، بينما متصدر الدوري الألماني بروسيا دورتموند، من دون خسارة، تعرض لهزيمة وحيدة أمام أتلتيكو مدريد في المسابقة القارية.
ولحقت الخسارة الأولى بنادي باريس سان جيرمان في بطولة دوري أبطال أوروبا، أمام ليفربول الإنكليزي، بثلاثة أهداف مقابل هدفين، بينما لم يُهزم أو يتعادل في الدوري الفرنسي الممتاز لكرة القدم في الموسم الحالي 2018/2019، جراء فوزه (12) مباراة على التوالي.
Twitter Post
|