تعود الأزياء التقليدية للشعوب إلى قرون من التاريخ، وتعبّر عن ثقافات ومعتقدات وممارسات يومية.
جمع موقع "ناشونال جيوغرافيك" مجموعة من الصور لأزياء قبائل وشعوب حول العالم، بعضها يتسم بالغرابة والخصوصية.
(العربي الجديد)
ميديا ذات صلة
نيهانغ تشتهر شعوب نيهانغ بالطريقة التي يلف بها الرجال رؤسهم بالقماش، وقد سجل أحدهم رقماً قياسياً باستخدام قماش بلغ طوله 400 متر، وتطلب أكثر مئة دبوس لتثبيته، و50 قطعة معدنية تحمل رموزاً دينية. وبدأ هذا الزي لدى طائفة السيخ خلال معاركهم مع المغول، لحماية الرأس من الضربات خلال القتال، ثم أصبح يحمل
الطوارق يطلق على الطوارق اسم "الرجال الزرق" في إشارة إلى الطريقة التي يلفون بها الحجاب حول رؤوسهم ووجهوهم، وارتدائهم العمامة. ولتغطية الوجه جذور دينية إسلامية، وكذلك للحماية الرياح التي تحمل رمال الصحراء. ويقتصر هذا الزي على الرجال فقط دون النساء، ويعتبر كشف الفم والأنف أمام الغرباء أمراً مخجلاً،
الأميركيون الأصليون تم العثور شمال أميركا على أقدم خرز في التاريخ، ويعود إلى القرن الحادي عشر قبل الميلاد، ويتمازج الخرز قديماً في تاريخ القبائل الأميركية الأصلية، التي كانت تصمم أزياءها بطريقة تتلاءم من نمط حياتها، الذي كان يتطلب القدرة على التحرك بسرعة، والتنقل بسبب الجفاف، ومعايشة حروب مع قبائل
شعوب يوروبا يتجاوز عدد اليوروبا 20 مليون شخص حالياً، ويعتبرون أول الممارسين للشعوذة في العالم، ولديهم أزياء تقليدية تتركز على الخرز وتعود إلى القرن السادس. وتبرز أعمالهم الخرزية في الحفل التنكري السنوي "إغونغون"، حيث يرتدون أزياء مطرزة بالخرز، وتغطي كل الجسد والوجه. (دان كيتوود/Getty)
قبائل ماسي الماسي من القبائل شبه الرحل، يعيشون على تربية الماشي، وينتشرون في كينيا وشمال تنزانيا، يعتبر الخرز أبرز مميزات ملابسهم. ورغم أن حياتهم مرتبطة بالترحال لكن هذا لا يمنعهم من التزين يومياً، بعقود خرزية كبيرة، وأقراط طويلة كالشلالات، وأساور ترتفع حتى الذراعين، ويدل تصميم كل منها على عمر الشخص
يعتبر القمح أحد أهم المحاصيل في العالم، إذ تتم زراعته على مساحة تبلغ نحو مليونين وربع المليون كيلومتر مربع، حيث أدت سهولة تكيّفه مع التربة إلى انتشار زراعته في العديد من المناطق حول العالم.