وصلت تعزيزات عسكرية تركية، اليوم الجمعة، إلى نقطتي المراقبة التركيتين الواقعتين في ريف حماة الشمالي وسط سورية، قادمة من الأراضي التركية.
وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إن رتلا من الجيش التركي يضم 12 ناقلة جند وخمس سيارات عسكرية، وصل إلى نقطة المراقبة التركية في مدينة مورك بريف حماة الشمالي، وانتقل قسم من الرتل إلى نقطة المراقبة الواقعة في قرية شير مغار في الريف ذاته.
وتنشر تركيا 12 نقطة مراقبة في أرياف محافظات حلب وإدلب وحماة، وذلك ضمن إطار تنفيذ اتفاق "تخفيض التصعيد" المتفق عليه في محادثات "أستانة 6" بين روسيا وتركيا وإيران، الضامنة للاتفاق.
وكانت قوات النظام قد أطلقت عدة قذائف مدفعية، مساء أمس الخميس، على قرى وبلدات الجيسات وتل الصخر والتمانعة والسكيك وأطراف اللطامنة في ريف حماة الشمالي، من دون وقوع إصابات بشرية.
وتشهد المنطقة هدوءا مستمرا منذ شهور تخرقه قوات النظام بشكل متكرر، وأسفرت تلك الخروقات عن وقوع ضحايا من المدنيين.
واختُتمت، أمس الخميس، الجولة الحادية عشرة من محادثات أستانة حول سورية، بالتأكيد على تثبيت اتفاق "سوتشي" في إدلب، وتحويله إلى وقف لإطلاق النار.
وينص اتفاق "سوتشي" الذي عُقد بين روسيا وتركيا على إنشاء منطقة منزوعة السلاح بين المعارضة السورية والنظام السوري في محيط إدلب.
وقالت مصادر لـ"العربي الجديد" إن رتلا من الجيش التركي يضم 12 ناقلة جند وخمس سيارات عسكرية، وصل إلى نقطة المراقبة التركية في مدينة مورك بريف حماة الشمالي، وانتقل قسم من الرتل إلى نقطة المراقبة الواقعة في قرية شير مغار في الريف ذاته.
وتنشر تركيا 12 نقطة مراقبة في أرياف محافظات حلب وإدلب وحماة، وذلك ضمن إطار تنفيذ اتفاق "تخفيض التصعيد" المتفق عليه في محادثات "أستانة 6" بين روسيا وتركيا وإيران، الضامنة للاتفاق.
وكانت قوات النظام قد أطلقت عدة قذائف مدفعية، مساء أمس الخميس، على قرى وبلدات الجيسات وتل الصخر والتمانعة والسكيك وأطراف اللطامنة في ريف حماة الشمالي، من دون وقوع إصابات بشرية.
وتشهد المنطقة هدوءا مستمرا منذ شهور تخرقه قوات النظام بشكل متكرر، وأسفرت تلك الخروقات عن وقوع ضحايا من المدنيين.
واختُتمت، أمس الخميس، الجولة الحادية عشرة من محادثات أستانة حول سورية، بالتأكيد على تثبيت اتفاق "سوتشي" في إدلب، وتحويله إلى وقف لإطلاق النار.
وينص اتفاق "سوتشي" الذي عُقد بين روسيا وتركيا على إنشاء منطقة منزوعة السلاح بين المعارضة السورية والنظام السوري في محيط إدلب.