يرجح الخبراء أن تزيد الوفيات نتيجة الأمراض المعدية مثل الملاريا والإسهال والالتهاب الرئوي في دول غرب أفريقيا حيث تسبب انتشار فيروس الإيبولا السريع في الضغط على الأنظمة الصحية وفتك بممرضين وأطباء.
ويقول متخصصون في الأمراض المهلكة إن الوفيات الناجمة عن مرض الملاريا وحده -والذي أودى بحياة نحو 100 ألف شخص سنويا في منطقة غرب أفريقيا- قد تزيد لأربعة أمثالها في البلدان التي اجتاحها الإيبولا لأن المرضى لم يعودوا يتلقون العلاج اللازم.